مفاوضات مسقط تقترب من صفقة النهاية .. شبكة حقوقية تطالب بضغط دولي
اشتعال الموجهات من جديد وقوات الجيش تفشل هجوماً حوثياً على مأرب وتقتل قيادياً
تعرف على ثروة أغنى أغنياء العالم.. إيلون ماسك في المقدمة
أردوغان يكشف عن فخ خبيث.. وتركيا تعلن غلق حدودها مع سوريا
10 أشياء في الحياة إياك أن تبوح بها للآخرين
بعد مظاهرات عارمة محكمة كندية قرارات مخزية بحق مخيم مؤيد للفلسطينيين بجامعة تورونتو
صفقة مفاجئة وغير متوقعة بين تركيا والسعودية
أكبر كارثة في أجواء الخليج.. صاروخ أمريكي يخترق قلب طائرة مدنية
بلا حياء.. الحرس الثوري الإيراني: أيدينا مكبلة ولسنا في وضع يسمح باتخاذ إجراء ضد إسرائيل
تقرير أممي :8 % من الأسر بمناطق سيطرة الحوثيين تعتمد على التسول من أجل الحصول على الغذاء
تماسك يا باسندوة فلايزال في جعبتهم الكثير من الحقارات بينما لن يوقفك شيء عن كونك وطنياً ومحترماً
صدقني: كم صاروا سمجين في عيون الناس أصحاب الامتيازات الغامضة هؤلاء
وبالتأكيد: يوماً ما سنصل الى الكرامة الشاقة معاً
المهم ان لاتخذلنا في نصف الطريق ..
وما اروعك وأنت تناطح موبقات التاريخ اليمني السيئ كله
[قيم الهنجمة الفارغة والهبر والشخيط والنخيط]
على أنهم يحسدونك لمدنيتك أيها الكهل الصادق
بينما يحاولون توريطك في تلك العنطزات
وليس لك سوى ان تفتخر بروحك العدنية الطيبة على نحو خرافي
***
هل تذكرون إيواء وزير الداخلية السابق لقاتل الدكتور درهم القدسي أم لا ؟ تلك عينة فقط من إرث مشين للدولة والمجتمع كان يحدث على نحو صفيق ومن الرؤوس العليا في البلاد .. غير أنهم الآن صاروا يعايرون باسندوة لأن مرجعيته القضاء .. فيما الارشيف الوطني في انتهاك الضحايا وحماية القتلة من هذا النوع -المرافقون خصوصاً - مليء بالانتهاكات المخجلة للجميع .. لكنها تناقضات عجيبة إذ يسقطون فيها وهم ينبرون للفتك بباسندوة لمجرد الكيد الوضيع ليس إلا .. غسيل ادمغة مهين ما يحدث ضد باسندوة ايها اليمنيون السويسريون من تحريض وتشويه .. كونوا خصوماً شرفاء على الأقل أيها الاوغاد جداً.. كما للموغادة السياسية مرجعية إنسانية برضو, والمفترض ان لاتغادرها الاخلاق تماما أو هكذا اعتقد.
***
ويزداد احترامي لباسندوة وهو يأمر بالقبض على حارسه القاتل بموازاة سياسة تحصين المرافقين القتلة التي كرسها صالح وأعوانه طوال ما مضى دون اي احترام للضحايا كما نعرف .. على أنه السلوك القيمي الذي افتقدناه كثيرا في هذا السياق: سلوك رد الاعتبار للدولة وازدهارها بازدهار فاعلية المسؤولية والحق والضمير دون تمييز يذكر.
*الجمهورية