3سيناريوهات محتملة لإنهاء حرب أوكرانيا
الجيش السوداني يعلن عن انتصارات جديدة و يستعيد بلدة التروس في الفاشر
بينها السودان.. تسريبات خطيرة حول مقترح أمريكي إسرائيلي جديد لتهجير سكان غزة إلى 3 دول أفريقية
حيل لن تخطر على بالك للتغلب على العطش والصداع في رمضان
السلطات الأمريكية تحظر مواطني دول عربية من دخول الولايات المتحدة
قرارات رئاسية جديدة في سوريا :منها صرف راتب شهر إضافي للموظفين بسوريا بمناسبة عيد الفطر
عاصفة عاتية وحرائق تجتاح ولايات أمريكية وتخلف دمارا واسعا
ضبط عصابة خطيرة بتهريب المخدرات جنوب اليمن
مسؤول حكومي يتحدث عن خطر الحوثي: العالم يواجه تنظيماً إرهابياً عابراً للحدود
أكثر من 22 عاماً واجهزة معمل الحاسوب بجامعة تعز خارج إطار العصر والتكنولوجيا.. برنامج حيث الإنسان يحدث نقلةً تعليميهً مثالية ومتطورة وينعش الأمل في صفوف طلاب الجامعة
كشفت صحيفة عراقية حكومية النقاب عن قيام أحد ضباط الشرطة العراقية باغتصاب امراة موقوفة في أحد السجون الحكومية ما أدى الى حملها منه وقتلها من قبل ذويها لاحقاً 'غسلاً للعار'.
ونقلت صحيفة 'الصباح' عن مدير معهد الطب العدلي الدكتور منجد صلاح الدين قوله 'ان المعهد تمكن للمرة الأولى من إثبات عائدية جنين في بطن امه بعد الاعتداء عليها جنسياً من قبل أحد ضباط الشرطة عندما كانت موقوفة في أحد السجون التابعة لوزارة الداخلية، وتم قتلها لاحقا من قبل ذويها'.
وأضاف 'تمكن معهد الطب العدلي في سابقة تحدث للمرة الأولى في البلاد، من اثبات عائدية جنين في بطن امه بعد الاعتداء عليها من قبل احد ضباط الشرطة، باستعمال تقنية فحص الحمض النووي في قضية كانت شائكة على الجهات التحقيقية، اذ أجرى الفحص الأصولي لجثة الام والجنين واستخلاص الحمض النووي للجثتين ومقارنته مع دم المشتبه بهم، فتبين' أن الجنين يعود 'لأحد ضباط وزارة الداخلية الذي كان يعمل في أحد السجون، وقد تم القاء القبض عليه'.
ونوه إلى ان فحوصات الحمض النووي مقتصرة على الاحياء.
من جهة أخرى، كشف مدير معهد الطب العدلي النقاب عن انتشار تعاطي مادة الارتان 'الارتين' المخدره بين الاشخاص المتهمين والمشتبه بهم الذين يلقى القبض عليهم، مؤكدا انه يمتلك معلومات تثبت دخول هذه المادة بشكل كبير الى العراق عبر الحدود الإيرانية لتباع في البلاد باثمان بخسة.
وحذر من استعمال هذه الماده من قبل المراهقين الذين قال انهم باتوا يتعاطونها بشكل كبير، لافتا الى ان تناول هذه المادة المخدرة ادى الى ارتفاع مستوى الجرائم والعنف كونها تدفع متعاطيها الى ارتكاب تلك الاعمال.