آخر الاخبار

الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان.. تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين في أول إجتماع بعد عودته من أبوظبي.. عيدروس الزبيدي : المجلس الانتقالي بات رقمًا صعبًا على الساحة وعليكم التمسك بقضية الجنوب ولا تتراجعوا ولا تتطرفوا الرئيس اللبناني مخاطباً وفدا ايرانيا رفيعا: لبنان تعب من حروب الآخرين ووحدة اللبنانيين هي أفضل مواجهة الغارديان.. نتنياهو بات عبئاً على بايدن ولن يتحقق السلام حتى يرحل تيك توك يقوم بتسريح موظفين على مستوى العالم من فريق الثقة والأمان أول دولة عربية تتبنى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات الحكومية الجيش السوداني يصل القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم .. وقوات الدعم السريع تتعرض لانتكاسات واسعة في عدة مدن سودانية لماذا أعلن الرئيس زيلينسكي استعداده للتنحي عن رئاسة أوكرانيا؟

شعبولا يتوسط بين حماس وفتح بطريقته الخاصة
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 17 سنة و 7 أشهر و 8 أيام
الإثنين 16 يوليو-تموز 2007 05:07 م

قرر المطرب الشعبي المصري شعبان عبدالرحيم "التوسط" بين حركتي فتح وحماس الفلسطينيتين بطريقته الخاصة أي بتقديم أغنية شعبية جديدة تدعو الفصائل الفلسطينية الى الحوار, وتحذر من الفتنة الداخلية.

وذكرت صحيفة "المدينة"السعودية اليوم الإثنين 16-7-2007 أن مطلع الأغنية يقول: "عايزين حماس وفتح يتحدوا من جديد.. علشان القدس تعود ونصلي فيها العيد".

وأضافت أن كاتب الأغاني إسلام خليل لم يستبعد كتابة أغان أخرى تدعو للمصالحة بين حزب الله و الأكثرية النيابية "لإعادة الوحدة الوطنية بين أبناء الشعب اللبناني ".

وذكرت الصحيفة ان "لشعبان الذي لم ينل حظًا من التعليم, وبدأ حياته عاملاً في محل لكي الملابس,أغنيات سياسية ترفض العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان, وانتقد السياسة الأميركية في العراق واستغلال قوى دولية حادث اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري لتنفيذ أجندة خارجية داخل لبنان".

وتأتى أهمية الأغنية الجديدة لشعبان عبد الرحيم الداعية للمصالحة بين فتح وحماس في شعبيته وقدرته الشديدة على التأثير الجماهيري، وهى أغنية متوقع أن تحظى برواج كبير بين الطبقات الشعبية خاصة بين سائقى الميكروباص (وهي السيارات التي تنقل عدداً كبيراً من المصريين يومياً)، وفى حفلات الأفراح.

يشار أن عبد الرحيم جاهر بكراهيته لإسرائيل في أغنية شهيرة مطلعها "بأحب عمرو موسى وأكره إسرائيل", وعندما تولّى ايهود أولمرت رئاسة الحكومة الإسرائيلية خلفًا لارئيل شارون, أصدر أغنية ندد فيها برئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت خاصة المقطع الذي يقول: شارون ارتحنا منه.. وقلنا هنلاقي حل .. وجالنا أولمرت اللي أوسخ منه" مما دفع السفارة الإسرائيلية بالقاهرة لتقديم مذكرة احتجاج شديدة اللهجة إلى وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط تطالب فيها بوقف عرض الأغنية، وسحب الألبوم من الأسواق.