حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
رئيس هيئة الأركان يصل الخطوط الاولى الجبهات الجنوبية بمأرب لتفقد المُقاتلين
تعرف على قيادات الشرعية التي قدمت من الرياض لأداء صلاة العيد بمدينة عدن
من هي الجهة التي وجهت بقطع تغذية الجيش وعرقلة صرف مرتباتهم.؟
رشاد العليمي يجري اتصالاً بالرئيس هادي والفريق علي محسن
وصول قاذفات نووية شبحية بعيدة المدى الى قواعد أمريكية بالقرب من إيران ووكلائها في المنطقة ... مشهد الحرب القادم
أطالب الرئيس السابق علي عبدالله صالح بالكشف حالاً عن مصير كتب الشاعر عبدالله البردوني المخفية قسريا، وهو يعرف جيدا كيف وعبر من تم إخفاؤها وكل ما عليه الإفصاح عن مكانها تماما كجثة حسين الحوثي، وما هي بأهمّ ولا أقدس، لعل التاريخ يغفر له يوما أنه لم ينل شرف حضور جنازة أعظم شاعر أنجبته اليمن منذ امرؤ القيس الرائي عبدالله البردوني.
كما أطالب رئيس المبادرة الخليجية عبد ربه منصور هادي بوضع نهاية لهذه المهزلة وتحويل منزل البردوني إلى متحف وطني، وليست مكرمة منه ولا فضلا أن تشكل لجنة لحصر تراث البردوني وإعادة طبعه وتحديث مناهج التعليم الدراسي الأساسي والجامعي بآراءه السياسية والفكرية، وبما أنجزه حول الثقافة والهوية اليمنية.
الأخ الرئيس عبدربه منصور:
لقد ظل صالح ينظر إلى عبدالله البردوني بوصفه خصما وخطرا على حكمه، طوال ثلاثين عاما، في حين كان ينظر لعلي محسن وآل الأحمر بوصفهم شركاءه وأهل ثقته وحظوته مسخّراً لهم السلطة والثروة، وكان يعاملهم كما لو أنهم هم الشعب الذي ينبغي على الحاكم إرضاؤه وتلبية كل رغباته وكأنهم هم وحده مصدر وصوله وبقاءه في السلطة وفي الأخير ماذا؟
تنكروا له وقالوا عفاش والمحروق!
فلا تكن مثل سابقك واعمل لأجل اليمن الذي هو عبدالله البردوني وليس بيت الأحمر!
إنني أخاطب الإنسان الذي في داخل كل واحد منا: فأي ثورة وأي كرامة واي تغيير هذا الذي نكذب على أنفسنا به إن كان لن يعيد الاعتبار لشاعر كعبدالله البردوني وينصفه؟ ألم تكن أمآل البردوني ملهمة للثورة وداعية لها؟
ألا يكفي أن أربعة وزراء للثقافة تورطوا بتصريحات إعلامية كاذبة، تزعم إنهم على وشك تحويل منزل البردوني إلى متحف، وأولهم عبدالوهاب الروحاني الذي أعلنها بحفل حضرته في 2003م. ثم من بعده،
خالد الرويشان
http://www.nabanews.net/2009/5027.html
أبوبكر المفلحي
http://www.anaweeen.net/index.php?action=showNews&id=862
عبدالله عوبل
http://www.26sep.net/news_details.php?lng=arabic&sid=84555
اتحاد الأدباء
http://www.alwahdawi.net/news_details.php?lng=arabic&sid=9219
منذ 2003م وحتى 2013 وما تزال الكذبة نفسها ويكاد منزل البردوني يتحول إلى خربة وليس إلى متحف! فلا بارك الله فينا إن خذلنا البردوني حياً زميتاً
**
هذه بعض أعمال البردوني المخفية قسريا وغير المنشورة
في الشعر:
ـ رحلة ابن من شاب قرناها.
ـ العشق على مرافئ القمر.
في النقد والأدب والسياسية:
ـ الجدد والمتجدد في الأدب اليمني.
ـ السيرة الذاتية.
ـ الجمهورية اليمنية، تكملة لكتابه السياسي السابق «اليمن الجمهوري» وهو من أهم كتبه وفيه آراءه السياسية خاصة عن مرحلة الوحدة وحرب الانفصال، وهو ابرز مثقف يمني عارض الوحدة الاندماجية وأبدى تشككه في الصيغة الاستعجالية التي تمت بها حتى انه جرى تخوينه من قبل مثقفي ونخب الشمال والجنوب على حد سواء.
ـ حواراته:
جاهزة صفاً وإخراجاً لدى الأخ محمد القعود الذي جمعها ونسقها.