الكشف عن واقعتين بحريتين جديدة قبالة سواحل الحديدة
الجيش الإسرائيلي يعلن قتل قائد القسام والكتائب تكشف التفاصيل
انفجار أزمة مفاجئة ..ليبيا تعلن طرد دبلوماسيين مصريين
ماسك يعلن عن هجوم ضخم يضرب منصة X
صحفي يمني يتحدث عن تطهير حزب المؤتمر من مخلفات الإمامة المناصرة للحوثيين
سيد مران يضع مؤتمر صنعاء في سلة المهملات.. أسماء التشكيلة الجديدة لحكومة المليشيات
فضيحة حوثية مزلزة تهز صنعاء
حفل عرس في مدينة عربية يتحول إلى عزاء .. وقرار أمني ضد العريس
عاجل المركز الوطني للأرصاد الجوية يحذر المواطنين في 17 محافظة يمنية من أمطار مصحوبة بالثلوج والعواصف
دولة خليجية يعاقب قانونها من يٌنشئ بريداّ إلكترونييا مزيفا الحبس 5 سنوات وغرامة 2 مليون درهم.
قبل أيام أصدر الرئيس عبدربه منصور هادي توجيهاته إلى الحكومة بالعمل على تنفيذ النقاط الـ(20) التي أقرتها اللجنة الفنية للحوار، والنقاط الـ(11) التي أقرها فريق القضية الجنوبية.
وأهمية هذا التوجيه كونه يشير إلى أن هناك جدية لحل القضايا الوطنية العالقة والانتقال من لغة الكلام إلى لغة الفعل والعمل.
وفي هذا السياق لابد أن الرئيس هادي حريص بأن يريح ضميره ويشعر أنه ينظر لكل اليمنيين بعين واحدة.
ولذلك من المتوقع أن يصدر توجيهاته أيضاً بشأن معالجة المظلوميات الوظيفية والحقوقية الخاصة بالذين لم تشملهم النقاط الـ(20) أو النقاط الـ(11)، باعتبارهم مواطنين يمنيين لهم ما لغيرهم من الحقوق وعليهم ما على غيرهم من الواجبات.
وبالتأكيد هناك من سيسأل لماذا "بعين واحدة"؟.
وللتوضيح فالمقصود بالعين الواحدة هنا هو التساوي، حيث تتعامل العينان مع ما يدور أمامهما بنفس مقاييس الرؤية فتكون العينين بمثابة عين واحدة.
أما إذا استخدمت إحدى العينين لرؤية جزء محدد من المشهد واستخدمت العين الأخرى لرؤية الجزء الآخر، فإن هذا يعكس حالة من الخلل المقصود الذي ينتج صورة مهزوزة ومشوهة وغير واضحة المعالم.
وبالطبع عندما يكون الخلل في الرؤية غير مقصود ولكنه واقع ومعمول به فإن ذلك يعني أن صاحب العينين يعاني من ( حَوَل) والحول أو الانحراف البصري هو في الغالب مرض طبيعي (خِلقي) يحتاج من صاحبه البحث عن العلاج الأمثل.
Ahmdm75@yahoo.com