ثلثي الوزراء من سلالة سيد الحوثيين .. لماذا وقع اختيار المليشيات على الرهوي لـ تشكيل حكومة الانقلاب الجديدة ؟
الرئاسي يعلن إفشال الحوثيين جهود السلام الجارية
منظمةدولية: تطالب بنبش المقابر الجماعية في دولة عربية تحتضن أعلى أعداد للمفقودين في العالم تحقيقا للعدالة
الشرعية تعلن استكمال تركيب محطة أرصاد جوية جديدة نصبتها في أحد مطاراتها الدولية
تأثير الحروب وانعكاساتها 2 تريليون دولار في مرمى هجمات سيبرانية.. ماذا فعلت واشنطن؟
روسيا تكشف عن طائرتها الجديدة « الوحش الخفيف».. الرعب المتعدد المهام- صور
رسميا .. الاعلان عن مؤتمر مأرب الجامع بحضور واسع للقوى السياسية والمجتمعية - اشهار استراتيجية تنمية الأرض والإنسان
مأرب تشهد تكريم 860 شاباً وشابة ومبادرة ومؤسسة شبابية احتفاء باليوم العالمي للشباب.
وزارة لأوقاف والإرشاد تناقش تطوير قطاعي الأوقاف والاستثمار بالوزارة
ميسي سارق الكرة الذهبية».. اعتراف بعد 19 عاما يكشف الحقيقة
مأرب برس – خاص
الحاكم في اليمن هو المؤتمر الشعبي العام والمعارضة اقصد بها اللقاء المشترك وما انضوت تحته من أحزاب خمسة وخصوصاً تجمع الاصلاح اكبر أحزاب اللقاء المشترك فما يلاقيه من ذم ولوم جراء سلبيات أو هفوات يقع فيها الحزب وينقلب هذا اللوم الى حقد في قلوب ألائمين وهذا خطأ يقع فيه ألائم حتى وان كان اللوم ضد الحزب الحاكم .
الحاكم في اليمن هو المؤأقول شيئاً لكل من يقع في حبل اللوم والإساءة على الغير "ضع في فكرك تصور طيب لتكون النتائج طيبه وقارن بين السلبيات بشكلٍ عادل وقبلها اشغل نفسك بسلبياتك .
لكن حينما تقوم باللوم و لا تتمعن جيداً بنوعية السلبية ومدى تأثيرها على صاحبها وعلى المجتمع الذي يعيش فيه‘ فان كانت تخص صاحبها فقط وتؤثر فيه فهنا يجب عليك التزام شيء واحد هو النصيحة والتقييم اما حينما تكون السلبية تضر بالمجتمع ففرض واجب هنا النصيحة والتقويم والمواجهة كلاً بمرحلته ويأتي بعدها الإعلام بمواجهة هذه السلبية الضارة بالمجتمع خوفاً من الخطر الذي سيلحق بالمجتمع .
وهذا المثل أسوقه إليك مثلاً حينما تصادف في حياتك شخصين ويتحتم عليك مصادقتهما وكلاً له سلبيات احدهم مثلاً سلبيته انه بخيل او انه كسول والآخر يحب الفتنه وزرعها في المجتمع فأيهما ستقوم بمصادقته .
انا حتماً سأرحب بالكسول وأحاول نصحه وترويضه لترك هذه السلبية اما حينما تكون السلبية فتنه وفساد فما رأيكم هنا .
اما علاقة المؤتمر "الحزب الحاكم " والإصلاح او المعارضة "المشترك" بمقالتي هذه كعلاقة الفساد المالي والإداري والسياسي بالأول "المؤتمر"والتقصير بحق الأفراد عند الإصلاح والمعارضة لأسباب ربما ماديه أو غيرها .