موقف واحد للرئيس السيسي والملك عبدالله بشأن غزة والقضية الفلسطينية أول جامعة في اليمن تدرج مقرر السلامة المهنية لطلاب الإعلام احتمالية وجود ''شبهة جنائية'' .. تفاصيل الحادثة المأساوية التي تعرض لها اللاعب السعودي فهد المولد وحالته الصحية واشنطن ترد على البخيتي وتكشف حقيقة قبولها الاعتراف بحكومة صنعاء اليمن تضرب السعودية بالأربعة مجزرة مروعة وجديدة وسط غزة .. إسرائيل تقتل وتصيب عشرات وتمنع الإسعاف السعودية تعلن عن حدث تاريخي في أول محطة للطاقة النووية حطم أجهزة المخابرات..معلومات جديدة و صادمة عمن حاول اغتيال ترامب قناة الجزيرة تعلن عن إطلا ق منصتها الجديدة الجزيرة 360.. مكتبة ضخمة للبرامج والوثائقيات 1 أردوغان يشارك أغنية داعمة لفلسطين تشعل مواقع التواصل الاجتماعي
اكتسب فناننا أيوب طارش عبسي، تلك الشعبية الواسعة والحب الكبير لانه -وهو يغني- يقول مافي النفس
سلب قلوب الشباب وعقولهم بأغاني الزفة وهو يدندن ''وا صبايا وا ملاح هيا أقطفين لي مشاقر وارصفين لي الورود الحمر وسط المزاهر واطرحين الكواذي البيض بين المباخر، لحبيبي هو حبيب القلب أول وآخر''
لم ينسى أيوب دغدغت مشاعر المغترب ونبش ذكرياته، فدعاه للعودة ''ارجع لحولك كم دعاك تسقي ورد الربيع من له سواك يجنى '' ثم عبر عن حالة الشوق في ''بالله عليك ومسافر'' و ''مهما يلوعني الحنين شا صبر واراعي لك سنين''
وفي انقى صور الحب جسد أيوب طارش حال العشاق مترنما ''انا ومحبوبي وقلبينا وخامسنا الصباح'' و ''من مثلنا في الحب من مثلنا'' و ''احبك والدموع تشهد''
يحلق بك ايوب في الجبال ويطير الى السهوب والوديان، مستنهضا همم الفلاحين والمزارعين في اوبريت ''وبليبل وا بو البلابل'' و ''يا حملات الشريم'' و ''شن المطر يا سحابة''
وفي لحظة صعبة من عمر الوطن، ينعش ايوبنا ما تبقى داخلنا من مشاعر أمل ، صادحا ''دمت يا سبتمبر التحرير'' وبعدها يتساءل ''لمن كل هذه القناديل''.
تذهب معه في رحلة ممتعة الى تهامة ''وا طائر أمغرب ذي وجهت سن أمتهايم قلبي ضناه أمعذاب أحيان في أمزيدية وأحيان منها وشايم شيب وعاده شباب'' وياخذك بعيدا الى عدن ''حيث الهواء فيها ملون'' ، ثم يصعد بنا الى ''صبر والفراسك والبلس يرحم ابوه من غرس'' واخيرا الى ''وادي الضباب ماءك غزير سَكَّاب''
وبصوته العذب يبتهل ايوب الى الله في ''رحمان يا رحمان''
هذا هو أيوب فنان اليمن الكبير الذي نحبه، غنى للشجر والحجر، صوت الأرض، كل اغانيه ارتبطت بالإنسان.