هل تخلت ايران عن أذرعها في لبنان وسوريا واليمن ضمن صفقة مع الغرب لتحقيق مكاسب في الملف النووي والعقوبات ؟ كبرى المنظمات الدولية والأممية تصدر بياناً مشتركاً رداً على اختطاف الحوثيين للموظفين الأمميين توجيهات عسكرية عليا لعمليات القوات المسلحة صنعاء.. جريمة قتل جديدة تطال مواطناً من آل "الحنق" وقبائل أرحب تعلن النفير القبلي تقرير حديث يفضح لصوص المسيرة:مليشيا الحوثي نهبت ثلاثة أرباع المساعدات الإنسانية خلال سنوات الحرب الجيش السوداني يحقق تقدمًا عسكريًا واسعا بجنوب ووسط الخرطوم و«بحري» وسلاح المدرعات توسع انتشارها الوحدات الأمنية بمأرب تنفذ مسيرا راجلا لمسافة 40 كم مباحثات بين ولي العهد السعودي محمد بن سلمان والرئيس الفرنسي الريال اليمني يواصل الإنهيار أمام العملات الأجنبية- تعرف على أسعار الصرف جامعة اقليم سبأ تحتفي بتخرج الدفعة الخامسة من طلاب الشريعة والقانون
كشفت مصادر أن فيلق القدس الإيراني يدرب حالياً قرابة مائة ألف مقاتل، على حرب الشوارع وحروب العصابات وحروب المدن، تمهيداً لإرسالهم للأراضي السورية، للمشاركة في دعم نظام بشار الأسد، نقلا عن صحيفة "الشرق" السعودية اليوم الأحد.
وطبقاً للمعلومات التي سرّبها عضو المجلس الوطني السوري، عبدالإله بن ثامر الملحم، فإن ميلشيات مُقرّبة من حركة حزب الله العراقي، الذي يتزعمه عيسى السيد جعفر، مرّرت معلومات مؤكدة عن معسكرات تدريب المقاتلين المذكورين.
وقال الملحم، في تصريحات خاصة نشرها موقع الملف ، "إن عمليات التدريب تجري بانتظام منذ مطلع العام الجاري، حيث تم تقسيم المقاتلين إلى مجموعات في معسكرات بصحاري محافظات ميسان، والديوانية، والسماوة، والكوت العراقية".
وكشف عن "إخضاع تلك الجموع للتدريب على حروب المدن والشوارع وحرب العصابات، كون القرى السورية والمدن مأهولة بالسكان"، على حد تعبيره.
وأكد الملحم أن فيلق القدس يشرف على تمويل حملات التجنيد، التي جمع لها آلاف المتطوعين من المدن العراقية، خصوصاً الشيعية منها.
من أبرز المنتمين لحملات التجييش أو التجنيد، عناصر من حركاتٍ عسكرية شيعية المذهب، أبرزها جيش المهدي التابع لمقتدى الصدر، وحزب الله العراقي، وجماعة الرساليون، ومنظمة بدر، وجند الإمام، بحسب المعارض السوري.