ترامب يوجه بتحريك قنابل جي .بي.يو-43 الشهيرة بأم القنابل ذات القدرات الفائقة لسحق كهوف صعدة ونسف تحصينات الحرس الثوري الإيراني
ارتباك أمريكي ومبعوث أمريكا للشرق الأوسط يعلن متفلسفا: خطة ترامب بشأن غزة ليست لتهجير الفلسطينيين
حماس تقصف نتنياهو بعنف وتوجه له رسائل موجعة خلال تسليم جثث الأسرى
واشنطن تستعد لفرض عقوبات على بنوك وشركات مرتبطة بالحوثيين.. وجامعات تحولت لأوكار تدريب في مجالات الطائرات المسيرة والصواريخ الباليستية
هجوم جوي بالمسيرات وبري بالمليشيا مدعوم بكثافة نارية .. الحوثيون يتعرضون لإنتكاسة جديدة بمحافظة مأرب
الحوثيون يقتلون طفلاً تحت التعذيب بعد رفضه المشاركة في دورة طائفية بالعاصمة صنعاء
وزير النقل يوجه بتسليم مطار سقطرى لشركة إماراتية وموظفو المطار يرفضون تسليمه وقوات الانتقالي تباشر الاعتداء عليهم
الحكومة اليمنية تعلن جاهزيتها لتقديم موازنة الدولة لعام 2025 إلى البرلمان وتتحدث عن خطة إنفاق
قتيلان و7 جرحى في صفوف قوات الجيش خلال تصديها لهجمات ''عدائية'' حوثية شمال وجنوب مأرب
خلال يناير.. اليمن تستقبل 4 آلاف مغترب عادوا إلى الوطن وأكثر من 15 ألفًا من الأفارقة
أكبر إنجازات الشعب اليمني منذ ألف سنة:
ثورة جمهورية 26 سبتمبر 1962 ضد الإمامة
ثورة 14أكتوبر 1963 ضد الاستعمار
ونتيجة هاتين الثورتين كانت استعادة وحدة شطرَي اليمن وولادة اليمن الكبير الجمهورية اليمنية في 22 مايو 1990
يا شباب البلاد .. أرجوكم تأمّلوا فحسب:
النظام الجمهوري هو الذي وحّد اليمن
جمهوريتا الشطرين وحّدتا اليمن
لو كانت الإمامة ماتزال موجودةً في صنعاء بمذهبيتها وعنصريتها لما تمت وحدة بين الشطرين أو تم تحريرٌ أو تغيير!
لن يقبل أحد بعنصرية الإمامة ومذهبية العمامة!
وهذا كان السبب الأول للحروب في اليمن وعدم الاستقرار منذ قرون وحتى اللحظة!
الأوطان وسلامتها أكبر وأهم من الزعماء والأحزاب والمناطقية!
يرحل الزعماء واختلافاتهم وتبقى الأوطان ومنجزات الشعوب!
تأمّلوا تاريخ العالم ستجدونه تاريخ الكفاح والنضال من أجل المساواة والمواطنة والوحدة!
مِنْ أوّلِ عبدٍ مستعبد حتى الرئيس أوباما الأسود في البيت الأبيض!
لذلك ، سنكافح ونناضل ولن نستسلم أو ننفصل مادام لواء الجمهورية عالياً وحاكماً .. الجمهورية التي أزهرت وستزهر يمناً كبيراً وعزيزاً ومتقدماً وديمقراطيا!
لاتدخلوا في جدلٍ بيزنطي حول الأحزاب والزعماء والمناطقية! .. تمسّكوا باليمن الكبير واستعادة الجمهورية فحسب كبداية لطريق الاستقرار والتقدم والمواطنة والكرامة
هذه روشتّة الحياة والتقدم للشعب اليمني!
ولن تستعاد الجمهورية إلاّ بشرعية اليمن الكبير والحفاظ عليه!
وغير ذلك هو دخولٌ في دوّامة تبدأ ولا تنتهي!