ب مقتل ضابط في قوات العمالقة في محافظة لحج ..ومصادر تكشف التفاصيل بريطانيا تشهد أوسع احتجاجات منذ 13 عاماً حزب الله يشعل الحرب و يعلن قصف إسرائيل بعشرات الصواريخ القوات الأمريكية تعلن تدمير صاروخا ومنصة إطلاق للحوثيين دول عربية وغربية تدعو مواطنيها لمغادرة لبنان فورا معلومات استخباراتية تكشف عن مهمة الضباط الروس الذين تم نشرهم مؤخراً في اليمن لمساعدة الحوثيين صنعاء..مليشيات الحوثي تغلق عدداً من المطاعم وتقتاد بعض مُلاكها إلى المعتقلات حماس تصدر بيانا هاماً بشأن خلافة اسماعيل هنية في رئاسة الحركة تنديدا باغتيال هنية..مدينة مأرب تحتضن المسيرة النسوية الأكبر في تاريخيها
دعا أسامة بن لادن الأميركيين إلى مراجعة حلف بلادهم مع إسرائيل إن أرادوا تفادي هجمات جديدة يشنها تنظيم القاعدة، وقال إن سياسات الإدارة الأميركية السابقة ما زالت مستمرة، جاء ذلك في تسجيل صوتي جديد منسوب إليه مدته عشر دقائق تقريبا، بعد يومين من إحياء الولايات المتحدة لذكرى هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001.
وقال -في شريط عنوانه "بيان إلى الشعب الأميركي"، بثته على موقع إلكتروني يستخدمه أنصار القاعدة مؤسسةُ السحاب الذراع الإعلامية للتنظيم- "آن للشعب الأميركي أن يميز بين أمنه وسمعته واقتصاده وبين أمن وسمعة واقتصاد إسرائيل".
وقال بن لادن إن الرئيس باراك أوباما أبقى على فريق ديك تشيني من قادة عسكريين يروجون حسب قوله لنظرية الحروب الضرورية، ولسياسات التخويف "تسويقا لمصالح الشركات الكبرى".
الإرهاب الفكري
واتهم المحافظين الجدد بأنهم يمارسون التخويف والإرهاب الفكري على الأميركيين، وقال إنهم ما زالوا مسيطرين، فـ"سيتبين لكم مع الأيام أنكم لم تغيروا في البيت الأبيض سوى الوجوه"، وأن أوباما "رجلٌ مستضعف لن يستطيع أن يوقف الحرب كما وعد، بل سيماطل إلى أقصى درجةٍ ممكنة".
وقال بن لادن إنه يخص بالذكر في كلمته هذه "ذوي المصابين في تلك الأحداث"، واعتبر المطالبة بفتح تحقيق في أسبابها "الخطوة الأولى المهمة في الاتجاه الصحيح من بين خطوات كثيرة أخطأت الطريق عن عمد".
كتب للقراءة
وطلب من الأميركيين مراجعة كتب مثل "اعتذار قاتل بالأجرة"، الذي كتبه عميل سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية، ليفهموا أسباب الهجمات، وأخرى مثل "اللوبي الإسرائيلي في الولايات المتحدة" لمؤلفيْه جون ميرشايمر وستيفن والت، ليفهموا التأثير الإسرائيلي في بلادهم.
ويأتي التسجيل بعد سبعة أسابيع تقريبا من شريط صوتي آخر حذر فيه بن لادن من عقود من الصراع قادمة، وسخر فيه من دعوة أوباما إلى الانفتاح على العالم الإسلامي.