دولة جديدة تعترف بفلسطين.. وإسرائيل غاضبة
تعرف عليها.. جميح يعلن إعتماد اليونسكو 5 مشاريع نوعية لدعم العمل الصحفي في اليمن
اللهم قد بلغنا اللهم فاشهد.. خطاب عاجل موجه للرئاسة والحكومة يحذر من خطورة تسليم ميناء عدن للإمارات
بيان لوزارة الأوقاف بشأن يوم ''الغدير'' و ما يسمى ''الولاية''
محافظة شمال اليمن أطلق منها الحوثيون صواريخ باليستية ومجنحة.. والحكومة تدين بشدة
السعودية.. البدء بإصدار تأشيرات الراغبين في العمرة
مأرب برس ينشر جدول مباريات منتخب الشباب في بطولة غرب آسيا
بيان لطيران اليمنية يكشف ما تقوم به مليشيا الحوثي مع طائرة إيرباص متوقفة بمطار صنعاء
القوات الإسرائيلية تعتقل رئيس المجلس التشريعي الفلسطيني عزيز الدويك
اشتعال حرب طاحنة من جديد وعشرات القتلى والجرحى في هجمات لقوات الدعم السريع وسط وغرب السودان
"" الأحرار يؤمنون بمن لديه الحق
والعبيد يؤمنون بمن لديه القوة !!
يستمر الأحرار في الدفاع عن الضحية
والعبيد في الدفاع عن المستبد !
فالعبيد يبحثون عن الأكل والشراب
حتى لو أهينت كرامتهم وسلبت حريتهم
والأحرار يبحثون عن الحرية والكرامة
حتى لو ماتوا جوعا وعطشا ""
مع مرور قرابة عام ونصف علي الحرب في اليمن
صارت المشكلة أعقدمن أن تستطيع الاختيار
او الإيمان بمن يملك الحق او يملك القوة
ليس لصعوبة التفريق بين قيمة الحرية والعبودية وبون المسافة بينهما
ولكن لأن من يملك القوة عندنا لايملك الحق
ومن يفترض أنه يملك الحق
قد فشل في الحفاظ عليه وبدده بيديه
لدرجة أنه خان الحق الذي يمثله
وخذل الجماهير التي تؤمن معه بهذا الحق
و فوق ذلك تكشفت حقيقته
كمتاجر فاشل بهذا الحق
لا كرمز له !
ووحده القهر والاحباط والعجز ،
يتناهش بلا رحمة، المسافة الفاصلة بين الحرية والعبودية !
فجميعنا نحن المواطنيين البسطاء العزل
اصبحنا الضحية التي باعها الجميع
ولايدافع عنها أحد ولم يعد أمامها ماتؤمن به !!
فلا وجود سوى للقوة الضعيفة التي تقتل فقط وهي لاتملك الحق بعد أن تسببت بالموت والدمار والفقر والمهانة والمذلة
وقطع سبل الرزق
وما أصعب ان تؤمن بالحق الذي خانه من يمثله !!