الكويت تمنح اليمن 2.1 مليون دولار لدعم النازحين
تحذير أممي بشأن مخاطر تواجه 6 ملايين امرأة في اليمن واستجابة الحكومة لإطلاق سراح السجينات
استحواذ الحوثيين على المساجد خلال شهر رمضان ومنع صلاة التراويح
كندا ترد على أميركا برسوم جمركية جديدة
تحذير من خطأ نرتكبه جميعاً بمطابخنا.. قد يصيبنا بأمراض خطيرة
لأول مرة… لبنان جاهز لتوقيع أكثر من 20 اتفاقية مع السعودية
أول دولة عربية تعلن تزويد سوريا بالغاز عبر الأردن لزيادة إنتاج الكهرباء
الكشف عن تفاصيل صادمة… من أين يحصل فلول النظام على السلاح في الساحل السوري
بعد إنقاذ 20 معتمرا توقف قلبهم.. 10 أسباب تهدد القلب بهذه الحالة توقف
الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني
قبل أيام أصدر الرئيس عبدربه منصور هادي توجيهاته إلى الحكومة بالعمل على تنفيذ النقاط الـ(20) التي أقرتها اللجنة الفنية للحوار، والنقاط الـ(11) التي أقرها فريق القضية الجنوبية.
وأهمية هذا التوجيه كونه يشير إلى أن هناك جدية لحل القضايا الوطنية العالقة والانتقال من لغة الكلام إلى لغة الفعل والعمل.
وفي هذا السياق لابد أن الرئيس هادي حريص بأن يريح ضميره ويشعر أنه ينظر لكل اليمنيين بعين واحدة.
ولذلك من المتوقع أن يصدر توجيهاته أيضاً بشأن معالجة المظلوميات الوظيفية والحقوقية الخاصة بالذين لم تشملهم النقاط الـ(20) أو النقاط الـ(11)، باعتبارهم مواطنين يمنيين لهم ما لغيرهم من الحقوق وعليهم ما على غيرهم من الواجبات.
وبالتأكيد هناك من سيسأل لماذا "بعين واحدة"؟.
وللتوضيح فالمقصود بالعين الواحدة هنا هو التساوي، حيث تتعامل العينان مع ما يدور أمامهما بنفس مقاييس الرؤية فتكون العينين بمثابة عين واحدة.
أما إذا استخدمت إحدى العينين لرؤية جزء محدد من المشهد واستخدمت العين الأخرى لرؤية الجزء الآخر، فإن هذا يعكس حالة من الخلل المقصود الذي ينتج صورة مهزوزة ومشوهة وغير واضحة المعالم.
وبالطبع عندما يكون الخلل في الرؤية غير مقصود ولكنه واقع ومعمول به فإن ذلك يعني أن صاحب العينين يعاني من ( حَوَل) والحول أو الانحراف البصري هو في الغالب مرض طبيعي (خِلقي) يحتاج من صاحبه البحث عن العلاج الأمثل.
Ahmdm75@yahoo.com