الإعلام الأمريكي يكشف عن أوجه الاختلاف بين إستراتيجيتي بايدن وترامب الموجهة ضد الحوثيين؟ الإفتراض الخاطئ
الحوثيون يجددون تحديهم للإدارة الأمريكية وترسانتها العسكرية في المنطقة.. عاجل
أول أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب
وكيل قطاع الحج والعمرة ينهي الترتيبات النهائية بخصوص موسم الحج لهذا العام مع نائب وزير الحج السعودي
وزارة الأوقاف اليمنية تعلن صدور أول تأشيرة حج لموسم 1446هـ
منصة إكس الأمريكية تتخذ قرارا بإيقاف حساب ناطق مليشيا الحوثي يحيى سريع
قرابة ألف طيار ومتقاعد إسرائيلي يقودون تمردا بصفوف جيش الاحتلال.. رسالة تثير رعب نتنياهو
سفير جديد لليمن لدى أمريكا بلا قرار جمهوري مُعلَن
موانئ عدن تعلن جاهزيتها الكاملة لاستقبال السفن تزامناً مع القرار الأمريكي بحظر دخول النفط إلى الحديدة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد كل من يتعاطى مع التشكيلات العسكرية خارج إطار الدولةوتحذر المساس بأمن المحافظة
اليمن بدء تطبيق الحزمة الأولى من عقوبات قانون قيصر (سيزر) في سوريا وشملت الدفعة الأولى من العقوبات الإقتصادية 39 شخصا وكيانا، بينهم الرئيس بشار وزوجته أسماء،
وكان نواب أميركيون قدموا مشروع القانون عام 2016م، ونسبة الإسم تعود "قيصر" لإسم مستعار لمصوّر سابق في الشرطة العسكرية السورية انشقّ عن النظام عام 2013، ووثق في 55.000 صورة فوتوغرافية مقتل 11.000 مواطن سوري تحت التعذيب في الزنازين والأقبية السرية لأجهزة الأمن الأسدية.
ولاحظوا التناغم والتنسيق العالي بين أطراف الممانعة من مليشيات إرهاب ولاية الفقيه الإيرانية (الذي إذا اشتكى منه عضو نجس تداعى له سائر الأنجاس بالدعم والمؤازرة والمعونة) فبالمواكبة مع إصدار الولايات المتحدة الأمريكية للقانون الذي يستهدف النظام الأسدي في سوريا فأنصار المسيخ الدجال الحوثيين في اليمن دعما للنظام المجرم في سوريا يصدرون قانون الخمس الذي يتيح لهم دس أنوفهم في ممتلكات المواطنين (القاطنين في مناطق الإحتلال الواقعة تحت سيطرتهم) كمرحلة أولى يليها الإستحواذ على (20%) منها ثم تأميم جميع الممتلكات (على غرار النظام الشيوعي) كمرحلة أخيرة.
قانون الأمريكي ليست صحوة ضمير متأخرة لإنسانية الغرب الميتة تجاه الشعب العربي السوري الذي مورس ضده القتل والتهجير والإحلال من عصابة إيران بل يأتي ضمن أوراق لعبة الكوتشينة التي يمارسها الغرب بأدواته الإجرامية الإرهابية في بنك أهدافه التي مرت عبر العراق وسوريا واليمن وليبيا ولبنان وبقية الأهداف أتية ولن تستثني أحد.