آخر الاخبار

حيث الإنسان يصل أعماق الريف ويقدم دعما فاق كل توقعات أروى ليصنع لها ولأسرتها مشروعا مستداما حقق أحلامها ومنحها وكل أسرتها العيش بكرامة وزير الداخلية يشدد على رفع الجاهزية الأمنية في مواجهة المطلوبين مليشيا الحوثي تعلن رسميا السماح لكل السفن الأمريكية والبريطانية والأوروبية الوصول الى مواني إسرائيل سواء كانت محملة بالغذاء او بالأسلحة باستثناء سفن إسرائيل دول مجلس التعاون الخليجي تعلن موقفها من اتفاق الإدارة السورية و«قسد» أسعار الصرف في صنعاء وعدن مساء اليوم التوازنات العسكرية والإستراتيجية تستعرض عضلاتها في المياة الإيرانية... رسائل مناورات إيران وروسيا والصين.. تكتل الأحزاب اليمنية يدعو الشرعية الى استثمار العقوبات الأمريكية ويطالب بتدابير اقتصادية عاجلة أول اكتشاف من نوعه في الصين يهز العالم يكفي ل600 عام من الطاقة الشرع يعقد اتفاقًا جديداً بعد الإتفاق مع قسد عشية انتهاء مهلة تهديد عبدالملك الحوثي...الخارجية الأمريكية تتعهد بحماية المصالح الأمنية القومية للولايات المتحدة الأمريكية

قيد النظر
بقلم/ هائل سلام
نشر منذ: 9 سنوات و 11 شهراً و 4 أيام
الإثنين 06 إبريل-نيسان 2015 12:15 م

أتفقنا أو أختلفنا معه، أعجبنا أو لم يعجبنا، الإصلاح هو الحزب الوحيد ،حاليا، الذي هو بمثابة " جسر " يربط جنوب اليمن بشماله، وشرقه بغربه .
وتصفية أو إضعاف حزب هذا وضعه، قد تكون هدفا مشتركا لعديد قوى ، محلية، إقليمية، ودولية، بغية تمرير المخططات المتعلقة بالأقلمة، وتحديدا تلك الخاصة بالإقليمين .
ليس هناك من هدف، يمكن إدراكه، لتواجد مليشيات الحوثي وعلي صالح في عدن ومحافظات الجنوب ، ولما ترتكبه من فظائع هناك، سوى فرض منطق " فك لي أفك لك " ،بمعنى : دعوا لنا الشمال ندع لكم الجنوب !!
موقف الإشتراكي الموارب ، الذي أطلق على نفسه وصف " القوة الموضوعية الثالثة " ، وهو الحزب الذي سبق وان " تفدرل " على أساس إقليمين ، يعضد هذا التفسير . 
هذا، مع ملاحظة أن " زوبعة الحزم " لم تثور، إلا بعد أن تجاوزت مليشيات الحوثي/صالح تلك ، خط حدود ماقبل العام 1990.