مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي
الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟
أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت
انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية
مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة
الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق
يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة
التداعيات الاقتصادية لتصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية.. دراسة بحثية لمركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية
من خلفه علم اليمن وصورة العليمي.. عيدروس الزبيدي يصدر توجيهات بشأن قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية
تركيا تمنع مشاركة إسرائيل في المناورات السنوية لحلف الناتو
كشفت الأحداث والمتغيرات السياسية وجولات المباحثات الأممية مع المليشيات الحوثية عن تخادم كبير وواسع بين الامم المتحدة والمليشيات الحوثية.
اليكم أبرز محطات دعم الأمم المتحدة للحوثية الإرهابية :
1- فرضها في مؤتمر الحوار 2013، قبل تخليها عن السلاح.
2- اتفاق السلم والشراكة وملحقه الأمني 2014، لشرعنة إنقلابها وجرائمها.
3- عدم تنفيذ القرار الأممي 2216 القاضي بإنهاء الإنقلاب واستعادة الشرعية.
4- اتفاق استوكهولم 2018، لإيقاف تحرير محافظة الحديدة.
5- اتفاق يوليو 2024، لإلغاء قرارات البنك المركزي اليمني لإنقاذ الحوثية من الإنهيار الإقتصادي.
وهناك عشرات المحطات والمواقف والتدخلات الأممية التي تؤكد الدعم الأممي لمليشيات الحوثي الإنقلابية الإرهابية منذ نشأتها وحتى اليوم وتمدها بالمال والتقنية والحماية والرعاية السياسية والاقتصادية بل الشاملة.
وما سبق هو بتعاون وتسيق ودعم اللوبي الصهيوني في الأمم المتحدة ومنظماتها الإنسانية أيضا، وهناك أيضا عشرات المواقف والبراهين التي تؤكد دعم الصهيونية للحوثية وأخرها قصف الصهاينة للميناء ومحطة الكهرباء وخزانات الوقود وبنى تحتية يمنية - في محافظة الحديدة - لم يقتل فيها أحد أفراد مليشيات الحوثي بل مواطنين أبرياء أغلبهم ضد مليشيات الحوثي، وكل ذلك لإيجاد أسباب وصناعة أجواء تعزز من توسع سيطرة مليشيات الحوثي وشعبيتها بين عامة الشعب اليمني مستغلة إيمانه وتمسكه بمناصرة القضية الفلسطينية وغزة، وذلك بعد أن سقطت كل أكاذيب ومزاعم الحوثية وظهرت عمالتها في البحر الأحمر وتلاعبها وتسلقها على ظهر الأحداث في غزة وفلسطين.
ولذلك لا حل للشعب اليمني مع مليشيات الحوثية المدمرة إلا الحسم العسكري بالتوازي مع ثورة عارمة لأحرار اليمن في مختلف المحافظات المحتلة، قبل فوات الأوان..