رشيد مناع في مخابرات الحوثي.. قصة نجل تاجر السلاح المدرج على القوائم السوداء
مشروب رمضاني يساعد في علاج القولون العصبي والإمساك
العطش أثناء الصيام.. حقائق عن شرب المياه بكثرة في السحور
تناولها في السحور- 5 أطعمة لتنقية جسمك من السموم
هجوم أوكراني هو الأضخم منذ بدء الحرب بمئات المسيرات يستهدف روسيا ومناطق أخرى
انطلاق مباحثات أميركية - أوكرانية حاسمة في السعودية
ماذا نعرف عن الاتفاق الذي ينص على اندماج قسد ضمن مؤسسات الدولة في سوريا
الشرع يرد لأول مرة على وزير الدفاع الإسرائيلي
حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته
عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس
أيــا صـبـيا الـيـك الـقـلب هــامَ
وأذَّن لــلـمـقـام كـذا أقـامَ
وصــلَّــى أربــعــاً والَّـدار بـــاهٍ
يــسـلِّـم عــازفــاً فــيـنـا وئــامـا
هـنـا كــان الأحـبـة يـهمسوني
ويـنـقش حـبـهم صـدقاً سـلاما
أيــا بـنـت الأدارسِ مــن عـقيقٍ
حـبـال الـوصـل مــن تـعزٍ قـواما
أفـقـت عـلـيك والأحـبـاب جــاؤا
يـغـنون الــورود ضـحـىً هـماما
عـلـى وتـرٍ مـن الأنـفاس صِـلْنا
وجــالـت مـهـجـة الأرواح عـامـا
وجدت اخي وعمي وابن خالي
وجـدي زائـرا فـيـهـا اِمــامـا
وعـقد الـفجر يـنضح مـن غـديرٍ
ويـروي بـلـسـمـاً فـوَّاح دامَ
مــن الـقِـدرِ الـيمانيِّ الـمدجَّى
أتـاهـا الـغـيم يـقـرئها الـسـلامَ
تـبـسَّم ضـاحـكا بـالمزن سـاقٍ
يـعـانـق تــربـةً شـبـعـت مـنـاما
وعــانـق بـالـمـزون ربـــوع خـيـرٍ
وعـــاد مــودِّعـاً بـالـخـير شـامـا
أيـا صـبيا عـشقتك فـي بحاري
وأرســيـت الــقـوارب والـغـمـامَ
وأدمــنـت الـبـقاء عـلـى غِـفـارٍ
وكـدت بـأضلعي أحـوي الـعظامَ
حـبـيـبي بــيـن زاويــة الـفـراقِ
وركــن الـبـحر يـنشدني الـغرامَ
سـنـبـني حـبـنا عـهـدا جـديـداً
ونــغـرس فـرحـنـا بـــذراً رخـامـا
وبــيـن الـوصـل والابـعـاد حـبـلٌ
مــن الأقـمـار تـهـدينا ابـتـساما
أيـا صـبيا خـذيني فـي هـيامي
الـــى وطـــنٍ نــوارسُـهُ كـرامـا
وقــولـي انــنـي بـالـحـب بــاقٍ
ولـــســت بــغــيـره الا ركــامــا
يـمـانـيٌّ تــغـرب لــيـس يـرجـوا
مـــن الـدنـيا ضـفـائرها وِسـامـا
على صبيا كتبت حروف اسمي
الــى الـثـوار فــي تـعزٍ حـساما
سـلامـي أنـت يـا صـبيا غـفيرا
تـــعــزز بــالأحــبـة واســتــقـامَ
ويـا آل الــجـعـافِـرِ دثِّــرونــي
فَـبَـرْدُالحب فــي صـبيا سـهاما
سـأمـضي راكـباً جـملي قـويماً
الـــى تــعِـزٍ وأعـطـيـها الـزِّمـامَ
أغـنـي بـيـن أزهــاري وأشــدوا
وأغــرس فـي فـيافيها الـسلامَ
أنَــا الـعَـونِيُّ مــن تَـعِـزٍ يـمانِيْ
سَـأَبْـقَى عَـاشِـقاً صَـبْـيَا دَوَامَـا