اليمن في المرتبة الثالثة عالميا من بين البلدان الأكثر عرضة لتغير المناخ والأقل استعدادا لمواجهة كوارثه
بنسبة 99%.. الحزب الديمقراطي يختار رسميا مرشحه في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية
العليمي يكاشف الشعب حول سبب التراجع عن الإجراءات الإقتصادية ويتحدث عن حصة حضرموت من النفط وماذا تعني له القضية الجنوبية؟
ما الذي يحدث ؟… خسائر بتريليونات الدولارات وأسواق الأسهم على صفيح ساخن
الجيش الإسرائيلي يعلن عن مقتل قيادي عسكري بارز في حماس
أول حكم قضائي أميركي ضد شركة غوغل ..تفاصيل
ترامب يعلن عن أول زعيم يتواصل معه فور فوزة في الإنتخابات الأمريكية
كوريا الشمالية تفاجئ دول الغرب و تكشف عن 250 منظومة قادرة على إطلاق 1000 صاروخ
تقرير حقوقي يكشف فظائع التعذيب في سجون الاحتلال
هاريس تفوز رسميا بترشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة بأمريكا
الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز بن عبد الله بن محمد السديس الملقب بالسديس الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي, وإمام الحرم المكي الشريف. يرجع نسبه إلى قبيلة عنزة بن ربيعة بن عدنان. ولد في الرياض عام 1382هـ وهو من محافظة البكيرية بمنطقة القصيم.
هو الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي وإمام وخطيب المسجد الحرام بمكة المكرمة، و من أشهر مرتلي القرآن الكريم في العالم. تمكن من حفظ القرآن و لم يكن يبلغ من العمر اثني عشر سنة.
في سنة 1979 حصل السديس على شهادة من المعهد العلمي الرياض بتقدير ممتاز. بعد ذلك في سنة 1983 أتم السديس دراسته العليا بالجامعة حيث حصل على شهادة في الشريعة، ثم بعدها على الإجازة من الجامعة الإسلامية محمد بن سعود سنة1987. ونال بعد ذلك الدكتوراه في الشريعة الإسلامية سنة 1995 من جامعة أم القرى. عرف عبد الرحمن السديس بالنبرة الخاصة في صوته التي تخشع معها الأفئدة و تجويده الممتاز للقرآن الكريم. نال السديس جائزة الشخصية الإسلامية للسنة في الدورة التاسعة لجائزة دبي الدولية للقرآن الكريم سنة 1995.
شغل السديس عدة مناصب أبرزها تعيينه إماماً وخطيباً في المسجد الحرام بأمر في عام 1404هـ ، وباشر عمله في شهر شعبان من العام نفسه يوم الأحد الموافق 22/8/1404هـ في صلاة العصر، وكانت أول خطبة له في رمضان من العام نفسه بتاريخ 15/9.
حصل على درجة الدكتوراه من كلية الشريعة بجامعة أم القرى بتقدير ممتاز مع التوصية بطبع الرسالة عن رسالته الموسومة (الواضح في أصول الفقه لأبي الوفاء بن عقيل الحنبلي: دراسة وتحقيق) وكان ذلك عام 1416هـ، أشرف على الرسالة الأستاذ أحمد فهمي أبو سنة، وناقشها الشيخ عبد الله بن عبد المحسن التركي، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي، والدكتور علي بن عباس الحكمي، رئيس قسم الدراسات العليا الشرعية بجامعة أم القرى آنذاك.