الجزائية في عدن تصدر أحكام إعدم وسجن بحق أفراد عصابة ادينوا في اغتيال ائمة مساجد وضباط عسكريين.. الأسماء
عملة موحدة وبنك مركزي مستقل.. مبعوث الأمم المتحدة يتحدث عن ''الهدف'' من الاتفاق الأخير بين الشرعية والحوثيين
عاجل.. السعودية تصدر بيان بشأن الإتفاق المعلن بين الحكومة اليمنية والحوثيين
بسعر صرف 1884 ريالا.. اعلان جديد للبنك المركزي اليمني
جدول مباريات المنتخبات العربية لكرة القدم في اولمبياد باريس
إعلام عبري يكشف عن الأمر الذي سهل لإسرائيل قصف ميناء الحديدة
المحافظات التي توقع مركز الأرصاد في اليمن أن تشهد أمطار غزيرة وبَرَد ورياح وسيول
مأرب.. الفريق بن عزير يهيب بجميع التشكيلات العسكرية بأن تكون على أهبة الإستعداد ويشدد على رفع الجاهزية
الكشف عن طبيعة الإنفجار العنيف الذي سمع دويه ليل أمس بمحافظة الحديدة ''صورة''
عدن.. مسؤول في البنك المركزي يكشف تعرضه للتهديد بالتصفية ويعلن استقالته من منصبه
بدعم غربي يحاول اليهود منذ قرون للاستيلاء على أراضي وممتلكات الشعب الفلسطيني بشتى الطرق والوسائل الخبيثة، ولا يتورّعون عن سفك الدماء والقتل والمكر والحيلة، مع انتهاجهم سياسة تخويف الزعامات العربية من مخطط افتراضي يديره الغرب نفسه لانتزاع السلطة ممن يرفض مشروعهم التوسعي في الشرق الأوسط بورقة الجماعات الدينية وبالأخص التابعة
لإيران، بالإضافة إلى سياسية إغواء العرب بالشهوات والملذات كي يسهل السيطرة عليهم وسلبهم كرامتهم وأرضهم ومقدساتهم. الجماعات الإرهابية المتطرفة صناعة غربية كالجماعات الموالية لإيران وقد تم صنعاتها للابتزاز والضغط على الزعامات العربية أما الشعوب العربية فهم أصحاب فطرة سليمة يعملون بتعاليم نصوص الكتاب والسنة الذي لم يأت منها على الإطلاق ما يحث المسلم على قتل الأطفال أو النساء بل أوصانا نبينا الكريم فقال: "لا
تقطعوا شجرة، ولا تقتلوا امرأة ولا صبياً ولا وليداً ولا شيخاً كبيراً ولا مريضاً، لا تمثّلوا بالجثث، ولا تسرفوا فى القتل، ولا تهدموا معبداً ولا تخربوا بناءً عامراً،..
حتى البعير والبقر لا تذبح إلا للأكل"، كما أوصانا أيضاً بالإحسان إلى الأسير وأن نكرمه ونطعمه، والوفاء بالعهود وفيها تحريم مطلق على هدر دم ومال وعرض اليهودي أو مسيحي الذي دخل بلاد المسلمين بفيزا. أذن من يقتل الرُّضع والنساء؛ إنّه من دين اليهود وليس من ديننا الحنيف، فحرب الإبادة الشاملة هو موروث يهودي، وقد آن الأوان لكشف حقيقتهم وحججهم الكاذبة، فحصارُ غزة وتجويع أهلها مخطط غربي لاحتلال البلدان العربية لإنشاء دولة إسرائيل العظمى وهو مخطّط في توراتهم ومشروح في تلمودهم الفاسدين، وقتال أهل غزة هو قتال بين مسلم وكافر ونصرتهم واجبة على كل مسلم وبكل الوسائل الرادعة للمحتل المعتدي، وبما يضمن قهر المحتل وإخراجه من الأراضي المغتصبة الفلسطينية.
حين فرط المسلمين بفريضة الجهاد صاروا مستضعفين في الأرض وأصابهم الذل والهوان، ولو عادوا إلى ما جاء في القرآن من آيات الجهاد، لانتصروا على عدوهم، فجميع الآيات الواردة في القرآن على الجهاد، تحرض على القتال، وتلهب الحماس، وتستدعي الإباء والنخوة والعزة، وتستنكر العدوان، وتذكر بالآم التهجير ونهب الممتلكات، وتدعو إلى القضاء بمثل الاعتداء، وتذكر بعزة ومكان وقداسة الدين والرسول والأرض والعرض والدفاع عنهم، وتحث على قتال البادئ بالاعتداء وحماية المستضعفين، وتحذر من السماح لبناء قوات عسكرية كافرة في بلاد المسلمين لأنها ستشكل خطرا عليهم، وتأمر بدفع الفتنة الدينية أو ظلم أهل الإسلام، والفتنة كل عدوان على دين أو عرض أو أرض أو مال.