ذيل طهران في لبنان يتحدث عن طريقة رد الحوثيين على أسرائيل تفاصيل مكالمة هاتفية بين الرئيس العليمي ورئيس فرع حزب المؤتمر بمأرب الشيخ عبد الواحد نمران الداخلية السعودية تعلن إعدام يمني تعزيرا وتصدر بياناً توضيحيا عن السبب انتهاء جولة مفاوضات القاهرة بين العدو الإسرائيلي وحماس.. هذا ما وصلت إليه ضحيتها العشرات من الطلاب..المليشيات تتسبب بحادثة مأساوية في إحدى المدارس بضواحي صنعاء - أسماء مليشيات الحوثي تعترف بمصرع ثلاثة من ضباطها أحدهم ينتحل رتبة عميد الإمارات تعترف رسميا بحركة طالبان وابوظبي تستقبل سفير أفغانستان عاجل .. الرئيس هادي يغادر الرياض الى الولايات المتحدة الأمريكية بمعية طبيبه الأمريكي الخاص تحذير جديد وعاجل من المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر .. فيضانات وسيول وعواصف بتمويل كويتي. .. افتتاح مدرسة ثانوية للبنات بمحافظة مأرب بكلفة 330 ألف دولار
أيــا صـبـيا الـيـك الـقـلب هــامَ
وأذَّن لــلـمـقـام كـذا أقـامَ
وصــلَّــى أربــعــاً والَّـدار بـــاهٍ
يــسـلِّـم عــازفــاً فــيـنـا وئــامـا
هـنـا كــان الأحـبـة يـهمسوني
ويـنـقش حـبـهم صـدقاً سـلاما
أيــا بـنـت الأدارسِ مــن عـقيقٍ
حـبـال الـوصـل مــن تـعزٍ قـواما
أفـقـت عـلـيك والأحـبـاب جــاؤا
يـغـنون الــورود ضـحـىً هـماما
عـلـى وتـرٍ مـن الأنـفاس صِـلْنا
وجــالـت مـهـجـة الأرواح عـامـا
وجدت اخي وعمي وابن خالي
وجـدي زائـرا فـيـهـا اِمــامـا
وعـقد الـفجر يـنضح مـن غـديرٍ
ويـروي بـلـسـمـاً فـوَّاح دامَ
مــن الـقِـدرِ الـيمانيِّ الـمدجَّى
أتـاهـا الـغـيم يـقـرئها الـسـلامَ
تـبـسَّم ضـاحـكا بـالمزن سـاقٍ
يـعـانـق تــربـةً شـبـعـت مـنـاما
وعــانـق بـالـمـزون ربـــوع خـيـرٍ
وعـــاد مــودِّعـاً بـالـخـير شـامـا
أيـا صـبيا عـشقتك فـي بحاري
وأرســيـت الــقـوارب والـغـمـامَ
وأدمــنـت الـبـقاء عـلـى غِـفـارٍ
وكـدت بـأضلعي أحـوي الـعظامَ
حـبـيـبي بــيـن زاويــة الـفـراقِ
وركــن الـبـحر يـنشدني الـغرامَ
سـنـبـني حـبـنا عـهـدا جـديـداً
ونــغـرس فـرحـنـا بـــذراً رخـامـا
وبــيـن الـوصـل والابـعـاد حـبـلٌ
مــن الأقـمـار تـهـدينا ابـتـساما
أيـا صـبيا خـذيني فـي هـيامي
الـــى وطـــنٍ نــوارسُـهُ كـرامـا
وقــولـي انــنـي بـالـحـب بــاقٍ
ولـــســت بــغــيـره الا ركــامــا
يـمـانـيٌّ تــغـرب لــيـس يـرجـوا
مـــن الـدنـيا ضـفـائرها وِسـامـا
على صبيا كتبت حروف اسمي
الــى الـثـوار فــي تـعزٍ حـساما
سـلامـي أنـت يـا صـبيا غـفيرا
تـــعــزز بــالأحــبـة واســتــقـامَ
ويـا آل الــجـعـافِـرِ دثِّــرونــي
فَـبَـرْدُالحب فــي صـبيا سـهاما
سـأمـضي راكـباً جـملي قـويماً
الـــى تــعِـزٍ وأعـطـيـها الـزِّمـامَ
أغـنـي بـيـن أزهــاري وأشــدوا
وأغــرس فـي فـيافيها الـسلامَ
أنَــا الـعَـونِيُّ مــن تَـعِـزٍ يـمانِيْ
سَـأَبْـقَى عَـاشِـقاً صَـبْـيَا دَوَامَـا