تعز ومأرب يُعيدان وهج ثورة 11 فبراير.. تقرير مصور
ترامب يطلب معادن نادرة من أوكرانيا بدل شحنات الأسلحة
إردوغان: إسرائيل تحاول التنصل من بنود اتفاق وقف النار بغزة
الأمم المتحدة توقف أنشطتها مؤقتًا في المعقل الرئيسي للحوثيين
الحوثيون يطلقون حملة ضد الوظائف النسائية في اليمن
استعدادات يمنية لتوقيع اتفاقية مع صندوق النقد العربي لجدولة الديون
توكل كرمان: من يحكمون اليمن اليوم لا يقلون ضررا عن سلطة الحوثيين والمجلس الانتقالي مكشوف أمام الجنوبيين قبل الشماليين
مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
قال الدكتور سلمان العودة إن موضوع الدعاء على الكفار الذي تحدث عنه في وقت سابق من هذا الشهر المبارك وأحدث ضجة كبيرة وسوء فهم حتى تناقلته وسائل إعلامية بشكل محرف ومغلوط.. حيث قيل إن الداعية العودة ينهى عن الدعاء على إسرائيل وحلفائها..
فقد قال العودة إن ما أثير حول عدم الدعاء على عموم الكفار، لا يشمل الظالمين، المحتلِّين، المعتدين، وما من شك أن الصهاينة يقعون في دائرة الظالمين المعتدين.
ويرى العودة أنه لا يجوز الدعاء على عموم الكفار والمشركين بالهلاك، ولكن يدعى على الظالم المعتدي الغاصب المحتل في فلسطين أو أي مكان، مشيرا إلى أن ذلك يتناسب مع القدر المطلوب من الدعاء فالنبي -صلى الله عليه وسلم- دعا والأنبياء دعوا على المشركين، وكذلك الصحابة، فعمر -رضي الله عنه- دعا على المقاتلين المحاربين من أعداء الله تعالى وأعداء رسوله -صلى الله عليه وسلم-؛ ولهذا أن يدعو الداعي على الصهاينة وعلى المحتلين على من يؤذون الله ورسوله ويؤذون المؤمنين.