مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
أعلن المحامي بديع عارف، الذي كان ضمن هيئة الدفاع عن "صدام حسين" عن وجود مذكرات "خاصة جدًّا" للرئيس العراقي الراحل تم تسريبها بواسطة معتقلين كان يلتقي بهم خلال جلسات المحكمة. وأضاف عارف في حديث لوكالة "آكي" الإيطالية للأنباء:" إن جميع أوراق هذه المذكرات قد وصلت إلى عائلة صدام وهي تعكف حاليًا على تنظيمها وتبويبها تمهيدًا لطبعها في كتاب يصدر تزامنًا مع الذكرى الثانية لإعدامه نهاية العام الجاري".
وأشار إلى أن هذه المذكرات يبلغ عدد أوراقها 250 صفحة كتبها صدام حسين بخط يده, وتضم معلومات في غاية السرية لم يذكرها صدام بمذكراته التي كان يتسلمها الدليمي خشية تعرضها للرقابة".
وفي شهر مايو الماضي، نشرت صحيفة "الحياة" اللندنية مقتطفات من مذكرات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين في سجنه، والتى حذر فيها مما أسمه بـ"الخطر الإيراني، مؤكدًا أن طهران تمثل خطرًا أكبر من خطر إسرائيل".
وقال صدام حسين في مذكراته:" الشيعة الإيرانيون لبسوا ثوب الجعفرية وعمّموه بلباس الشيعة ليخدعوا من ينخدع من العرب بينما الشيعة العرب بالعراق واليمن مثلاً في صلب تأريخ الأمّة وتطلّعها".
وأشار إلى :"أننا نقرأ في التأريخ كيف ناصر الفرس ورمزهم السياسي أبو مسلم الخراساني عبد الله السفّاح العباسي على العلويّين، ثمّ كيف بدأ يعمل لنفسه ولبلاد فارس على حساب الدولة العباسية الإسلامية حتى انتهت قصته المعروفة, ومثلها البرامكة على عهد هارون الرشيد، وقصتهم المعروفة أيضًا".
وأكد الرئيس العراقي الراحل أن "الفرس وامتداداتهم تحت أي غطاء وتسمية وشعار أخطر على العراق حالاً ومستقبلاً من الكيان الصهيوني، ومثله في الخطورة على الأمّة العربية مع تميّز في الخطورة على دول الخليج العربي"، لافتًا إلى أن "هذا التشخيص يستلزم الوعي والحذر الدائم؛ ذلك لأن الفرس يكوّنون نسبة 40 % من الشعوب الإيرانية وهم أهل القوة والسلطان بإيران", كما قال