بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
وفاة أسطورة الملاكمة الأميركية
بيان عاجل من حركة حماس للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بخصوص الجرائم الإسرائيلية في القطاع
عاجل: غارات امريكية تستهدف مواقع الحوثيين في مأرب والجوف
السفارة الأمريكية بإسرائيل توجه تحذيرا خاصا لرعاياها
تقرير: الحوثيون يرتكبون 1900 انتهاك بحق الصحفيين في اليمن وحجبوا مئات المواقع الإلكترونية
تعرف على نوعية الأسلحة التي يستخدمها الجيش الأميركي في ضرباته ضد الحوثيين في اليمن؟
عاجل: غارات عنيفة على مطار الحديدة
العميد طارق صالح: ''محافظة البيضاء على موعد قريب من التحرير وستكون أول من تلفظ المشروع الحوثي''
" مأرب برس - خاص "
الأخوة في موقع مارب برس هذا المقال ردا على مقاله في الميثاق
قال الألماني الشهير " فردريك نتشه" : إن أفضع حقيقة تتمثل في أن الكذب هو ما ظل يدعى حقيقة حتى يومنا هذا قال • وبقدر ما تحمله تلك العبارة من أبعاد تشاؤمية صارخة .. إلا أنها تأتي مدوية لتلوح في الأفق المعاصر.. من خلال تشظياته وتعقيداته.
• في بعض دول الغرب توجد مؤسسات لبيع الحقائق
• والعجيب في ذلك أن لدى تلك المؤسسات "زبائن" من الأثرياء الذين لا يتورعون عن دفع ملايين الدولارات في سبيل الحصول على حقيقة ما .
• ومثلما هناك من يلوي أعناق الحقائق ؛ نجد – في المقابل – أن البعض قد يخاطر بحياته للوصول إلى الحقيقة التي يريد معرفتها وسبر أغوارها .
• ثمة أسئلة تدور في أفلاك المشهد اليمني ضمن إطار أحداثه الراهنة ؛ وعلى مختلف الأصعدة السياسية والفكرية والاجتماعية .
• والإجابة على تلك الأسئلة – بحقيقة - تتطلب خوضاً في تفاصيل قد لا تنتهي .
• قالت العرب : أصاب فلان كبد الحقيقة
• وقالت الأعراب : ما رأى فلان من الشاه سوى أذنها
• و قال أحدهم : أنا لا أكذب ولكني أتجمل
• وقال رفيق الحريري "رحمه الله" : الصدق فقط هو سر نجاحي..فانتهى نهاية مؤلمة.
وكبد الحقيقة غائب بسبب تزوير المزورين الذين يسعون لارتداء الحقائق الموهومة ...
• والسعي وراء الحقائق ليس بالضرورة أن يكون من أجل تبنيها.. بل ربما يكون بغية ارتدائها ..
وبالتالي ما أكثر أولئك الذين يلبسون الحقيقة
سيف العسلي في مقاله الأخير بدأ موتورا يحاول أن يقلب الحقائق ويزيفها فهذا (العسل المغشوش ) يتطاول على شخصية وطنية ورجل متمترس في السياسة صقلته الخبرات والتجارب فابن شملان في كلمته
تحدث عن الحقائق ولم يرتديها أو يدعيها كما يحاول هذا الموتور(سيف العسلي) أن يرتديها ارتداء.. هذا الوزير الصوري الذي يُضغط بــ( الريمونت ) يريد من ابن شملان ان يتحدث عن الكيفية التي سطعم بها الفقراء والمساكين والجوعى والمتسولين والكيفية بسيطة وتكمن في حسن إدارة موارد البلاد ومخرجات ثرواتها فأزمتنا هي أزمة إدارة لكن النظام الفاسد الذي قرر الفاسد سيف العسلي أن يطم اخيرا من فساده هو الذي بدد طاقاتنا وثرواتنا واوصلنا إلى وضع مزري .. أنا أتعجب من هذا القزم كيف يتحدث بهذة اللغة المخاتلة كيف يزيف الحقائق ويحاول ارتدائها وهو أصلا مزيف ومشكوك في وطنيته هل شعوره بفوز ابن شملان الذي سيلغيه من وزارة المالية هو الذي دفعه للتدليس وتزوير الحقائق ربما؟؟!!