آخر الاخبار

حيث الإنسان يزرع الأمل في حياة إيمان وينقلها الى مصاف رائدات الأعمال بجزيرة سقطرى ... حكاية شابة غادرت دائرة الهموم لتلتحق بمضمار النجاح والمستقبل ترامب يتوعد إيران بـالأمور السيئة زيارة بن حبريش الى السعودية تغضب الإنفصاليين بحضرموت.. حملة اعتقالات تطال قادة عسكريين وحلف قبائل حضرموت يصدر بيانا تحذيريا تزامنا مع الضربات على اليمن.. أمريكا تحرك قوة ضخمة إلى المحيط الهندي و 3 خيارات أمام خامنئي للتعامل مع تهديدات ترامب واشنطن تكشف عن تنفيذ أكثر من 100 غارة في اليمن استهدفت قيادات حوثية ومراكز قيادة وورش تصنيع .. عاجل وفد حوثي زار القاهرة والتقى مسئولين في جهاز المخابرات المصرية.. مصادر تكشف السبب تعرف على أسعار صرف العملات الأجنبية أمام الريال اليمني أبين: مقتل جندي وإصابة آخرين في انفجار استهدف عربة عسكرية عاجل: سلسلة غارات أمريكية متزامنة على صنعاء وصعدة والجوف متى موعد عيد الفطر المبارك هل هو يوم الأحد أم الإثنين.. روايات فلكية مختلفة ومعهد الفلك الدولي يحسم الجدل؟

وسقطت الأقنعة..!
بقلم/ م. أحمد عبدالقادر عطية
نشر منذ: 11 سنة و 8 أشهر و 19 يوماً
الأحد 07 يوليو-تموز 2013 07:38 م

ما حدث ليلة أمس كشف النقاب عن الكثير من الخفايا المستترة، وأسقط العديد من الأقنعة..

ربما يحتار المتابع للحدث وترتيباته المسبقة، ثم ردود الأفعال من تلك التناقضات العجيبة التي يراها بنظرته البسيطة البريئة..

لكنها حتى وإن نجح سائسوها في مخططهم اللحظي، قد أزاحت الستار وأشعلت العقول وجَلَت الغشاوة عن عيونٍ وقلوبٍ كانت لا ترى ولا تفقه إلا ما يُراد لها عبر بوابات ثقافية وإعلامية مدروسة.

فعلاً.. نحتاج فلترة لكل مصادر ثقافاتنا الإعلامية منها بالذات، وأخشى أن تكون الدينية كذلك قد تعرضت لاختراقات خطيرة لم ننتبه لها..

لكن.. ربما لا يعلمون الآن أنهم ارتكبوا خطأً جسيماً لن يدركوا فداحته إلا بعد حين..

لقد انتفض المارد وسقطت الأقنعة..

اللهم أنصر الحق واخذل الباطل وأولياءه

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
صهيب المياحيالحوثي: حرب الوهم
صهيب المياحي
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
علي محمود يامن
الوائلي ... حياة الخلود
علي محمود يامن
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
عبدالإله البوري
كيف تواجه الصين الحرب التجارية
عبدالإله البوري
كتابات
عزالدين سعيد الأصبحيانقلاب كل الأشياء !!
عزالدين سعيد الأصبحي
خالد الصرابيحكيم الزمان..!
خالد الصرابي
مشاهدة المزيد