خسارة البحرين وقطر في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026
بتمويل كويتي ...إفتتاح مركز تعليمي بمحافظة مأرب بتكلفة 700 ألف ريال سعودي
السبت أم الأحد؟ الفلكي اليمني أحمد الجوبي يحدد متى ينتهي شهر رمضان ومعهد أبحاث مصري يؤكد الموعد
بن دغر يشيد بجهود طارق صالح وبالجهود المبذولة في التنسيق بين القوى الوطنية لمجابهة التحديات
صدور توجيهات رئاسية خلال اجتماع عقد بقصر معاشيق بالعاصمة عدن
عيدروس الزبيدي يبلغ الإدارة الأميركية على ضرورة التنسيق بين الجهود المحلية والإقليمية والدولية لمكافحة المشروع الإيراني في المنطقة
تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
معارك عنيفة وهروب جماعي لقوات الدعم السريع من العاصمة السودانية
انقطاع مفاجئ للإنترنت بسوريا.. والحكومة تكشف الاسباب
الريال الإيراني يهبط إلى مستوى غير مسبوق ويكسر حاجز المليون أمام الدولار
حزب الله سقط وتجرّع مرارة الهزيمة منذ اللحظة التي وجّه فيها سلاحه إلى صدر الشعب السوري.
سقط يوم أعلن أمينه العام، الصريع حسن نصر الله، أن طريق القدس يمر عبر دماء السوريين في حمص وحلب وسائر المدن.
هزيمته أمام إسرائيل بدأت منذ اليوم الأول لعدوان مليشياته على أطفال ونساء وشيوخ سوريا.
ما نشهده اليوم هو تبعات تلك الجرائم التي ارتكبها الحزب ومحوره الطائفي في سوريا والعراق واليمن.
لقد ظنوا أن سفك الدماء المحرمة بهذا الشكل الوحشي والممنهج سيمر بلا حساب، لكنهم غفلوا أن تحديهم لله سبحانه وتعالى لن يمر بلا عاقبة.
استسلام حزب الله لشروط الاحتلال الإسرائيلي يمثل إذلالًا وطيًّا لملف الخديعة الكبرى المسماة "محور المقاومة".
كانوا يكذبون على الله ورسوله والمؤمنين باسم فلسطين، واليوم تنكشف أكاذيبهم. لقد خدعوا أنفسهم قبل أن يخدعوا شعوبهم.
قرابة عشرة ملايين قتيل سقطوا على يد إيران ومحورها الطائفي في سوريا والعراق واليمن ولبنان، ثم يأتون ليحدثونا عن تحرير فلسطين!
فلسطين ليست غطاءً لجرائم محور الطائفية، ولن تكون.
فلسطين لها رجالها الصادقون الصامدون في ميادين القتال داخل أرضها، من كل الفصائل، حماس والجهاد وبقية فصائل المقاومة. هؤلاء وحدهم الأطهار، الصادقون مع الله، ومع قضيتهم، وشعبهم، ومع قضايا الأمة العربية والإسلامية.