وزير دفاع الحوثيين يخاطب الإدارة الأميركية: ستدفعون الثمن باهطاً وستهزمون فنحن قوة جبارة يُصعب النيل منها وتسليحنا متطور لا مثيل له على مستوى جيوش المنطقة وقد أعددنا انفسنا لمواجهتكم. عاجل
بعد عودته من إيران.. المبعوث الأممي يوصي بمقترحات جديدة عقب الضربات الأمريكية على مليشيا الحوثي
مجلس التعبئة والأسناد يعايد أبطال الجيش والمقاومة المرابطين بجبهات محافظة مأرب
رهينة إسرائيلي أفرجت عنه حماس يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة
رئيس هيئة الأركان: المرحلة القادمة ستشهد تحولات كبرى والأمم التي يتمسك أبناؤها بالقرآن الكريم هي أمم لا تُقهر
السيسي يشدد خلال اتصال مع الرئيس الإيراني على أهمية خفض التصعيد الإقليمي
رئيس هيئة العمليات يعقد اجتماعًا مع قادة وحدات الحماية للمنشآت النفطية بقطاع صافر
هجوم تركي عنيف على إسرائيل وتل أبيب تصدر بيانا غير مسبوق
مد بحري شديد ومفاجئ ضرب ''ذوباب'' في تعز ومناشدات عاجلة لإغاثة المتضررين
من هو قائد معركة الإطاحة بنظام بشار الأسد؟ الوزير الذي حافظ على منصبه
لوحظ وجود نسبة كبيرة من المحجبات بين المجندات اللواتي ارتدينه تحت القبعات الرسمية، فيما تكّون زيهن العسكري من قمصان زرقاء وسراويل قماشية وأحذية عالية.
وخضعت المجموعة لتدريبات قاسية في معسكر يقع بإحدى الواحات في صحراء أريحا، وستشمل مهماتها المستقبلية ضمان السلامة المرورية وتفتيش المنازل وإقامة حواجز التفتيش في سجون النساء والجامعات.
وبرز خلال حفل التخرج مدى السرور الذي ظهر على محيا ذوي الفتيات الذين احتشدوا لمتابعة حفل التخرج والذين ولّد الحدث لدى بعضهم مشاعر متضاربة.
فمن جهة، كانت أمل أبو الليل، 37 عاماً، وهي من مخيم عسكر للاجئين شمالي الضفة الغربية، تلتقط بفرح صورة شقيقتها المتخرجة ضمن مجندات الدفعة فيما تحاول استرجاع تجربتها الشخصية كواحدة من عناصر الشرطة الفلسطينية.
وقالت أبوالليل: "من الصعب أن ترتدي الزي العسكري وتجوب الشوارع.. فبعد 13 عاماً في سلك الشرطة ما زال أعانى وجود من لا يتقبل وجود امرأة ضمن الأجهزة الأمنية، وفقاً لأسوشيتد برس.
أما آلين طويل، 25 عاماً، فقد قالت إن الانضمام إلى سلك الشرطة كان "حلماً يراودها منذ الطفولة،" وأضافت: "لا يمكن لك أن تتصور مدى الفخر والسرور الذي ينتابني بعدما أصحبت شرطية بصورة رسمية."
ويشكل التطوع في الأجهزة الأمنية خشبة خلاص حقيقية في المجتمع الفلسطيني، خاصة بالنسبة للفتيات المتعلمات، إذ بلغت البطالة معدلات قياسية بسبب تردي الوضعين الأمني والاقتصادي.
بالمقابل، لم يكشف الناطق باسم الشرطة الفلسطينية عدد المجندات اللواتي يخدمن حالياً في الضفة الغربية، غير أن احصائيات قديمة، تعود لفترة ما قبل سقوط قطاع غزة في قبضة حركة حماس في يونيو/حزيران الماضي، كانت تشير إلى وجود 500 مجندة فقط من أصل 18700 شرطي.