آخر الاخبار

حيث الإنسان يغير مسار حياة شابة أغلقت كل الابواب في وجهها وينتشلها من قسوة الحياة إلى واحات الأمل والحياة طارق صالح يعلق على الضربات الأمريكية ضد الحوثيين.. ماذا قال؟ بدعم قطري ..افتتاح قرية سكنية تحوي 55 وحدة مخصصة للنازحين الأكثر احتياجاً بمحافظة مأرب قطاع الطلاب بحزب الإصلاح بأمانة العاصمة يحيي أمسية رمضانية بحضور حاشد الإفراج عن مئات السجناء بتوجيهات رئاسية وزير الدفاع يبلغ الحكومة الفرنسية: القوات المسلحة بمختلف تشكيلاتها تعمل بانسجام تام عبر هيئة العمليات المشتركة وتأمين الملاحة الدولية مرهون بدعمها عيدروس الزبيدي يستفز حلف قبائل حضرموت.. دعوة عاجلة لمناقشة تهديدات المجلس الانتقالي وزير الخارجية الإيراني يهرول الى سلطنة عمان في زيارة غير معلنة .. تفاصيل سلطنة عمان تحذر من تداعيات استمرار النهج العسكري الأمريكي الذي يستهدف مليشيا الحوثي بن مبارك يقود إجتماعاً مشتركاً بين الحكومة اليمنية والأمم المتحدة يخرج بنتائج هامة واستراتيجية

العلاقة بين زوبعة السبعين اليوم وتقاسم المحافظين بقرارات الأمس ؟
بقلم/ مصطفى راجح
نشر منذ: 10 سنوات و شهرين و 21 يوماً
الأربعاء 24 ديسمبر-كانون الأول 2014 12:58 م
هل كان التوتر ونذر المواجهة الذي ساد اليوم في ميدان السبعين : تغطية على " محاصصة " الأمس بين الرئيس والحوثي " ، أم أن هذه المناوشة الخفيفة الآي جاءت ل " جس النبض " من قبل جماعة الحوثي ؛ لاختبار يقظة قوات الحماية الرئاسية ، وقوات الاحتياط ، تمهيدا لفرض سيطرتها ؟ 
كلا الاحتمالين وارد ، غير أن الاحتمال الأقرب هو أن تكون الزوبعة المثارة اليوم في ميدان السبعين بين الحوثيين وقوة الحماية الرئاسية ؛ تغطية على ما أظهرته أمس تعيينات المحافظين من " تقاسم ومحاصصة " بين الرئيس والحوثيين ، محاصصة تؤكد الشكوك بتحالف سري بين الطرفين ، وتدعم اتهامات التواطؤ لتسليمهم العاصمة التي وجهت لعبد ربه ووزير دفاعه السابق من اكثر من طرف داخلي وخارجي ، ناهيك عن الرأي العام والشارع اليمني الذي لا زال مذهولا من تسارع الأحداث التي أوصلت البلد الى حالة اللادولة ، بينما الرئيس يتفرج أحيانا ، ويتواطأ أحيانا ، ويضلل ، ويغطي ، ويشرعن سيطرة جماعة الحوثي ..
 وربما يكون العكس .. حيث يحتمل أن تكون الجماعة قد استغلت وضع الانكشاف الكامل للرئيس والرئاسة ، وحاولت فرض أمر واقع للاستيلاء الناعم على دار الرئاسة مثل مؤسسات كثيرة تم فرض السيطرة عليها ، أو على الأقل : " جس النبض " لمدى الجاهزية واليقظة من قبل قوات الحماية الرئاسية ، وقوات الاحتياط ...؟
كلا الاحتمالين قائم ... والأقرب في تقديري هو الأول ..
خصوصا أن السفير السعودي التقى بالرئيس اليوم ، بعد أن طيرت " المحاصصة الرئاسية الحوثية " في قرارات أمس عشرين جني من رأس السعودية ، وقطعت شعرة الثقة الواهية بهادي التي كانت باقية عندهم ، وقطعت الشك .. ب " يقين " المحاصصة بين الطرفين ..

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
محمد مصطفى العمراني
بيت في صنعاء أو كنز في سمرقند ؟!
محمد مصطفى العمراني
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
سيف الحاضري
إلى القطاع الخاص: من لا يغادر مركب الحوثي سيغرق معه!
سيف الحاضري
كتابات
وائل الهمدانيعن كرم النفاية
وائل الهمداني
محمد سلطان اليوسفيالحرب لم تضع أوزارها بعد ...
محمد سلطان اليوسفي
عبدالله محمد شمسان الصنويالاصلاح يقلب الطاولة على الجميع
عبدالله محمد شمسان الصنوي
مشاهدة المزيد