الرئيس أردوغان: سنتحد أتراكاً وأكراداً وعرباً لهدم جدار الإرهاب
كريستيانو رونالدو يشعل قلوب متابعيه في السعودية بصورة مع الأمير محمد بن سلمان..
تحذيرات دولية من إزدهار القرصنة في البحر الأحمر بسبب سياسات الحوثيين
في أول إجتماع بعد عودته من أبوظبي.. عيدروس الزبيدي : المجلس الانتقالي بات رقمًا صعبًا على الساحة وعليكم التمسك بقضية الجنوب ولا تتراجعوا ولا تتطرفوا
الرئيس اللبناني مخاطباً وفدا ايرانيا رفيعا: لبنان تعب من حروب الآخرين ووحدة اللبنانيين هي أفضل مواجهة
الغارديان.. نتنياهو بات عبئاً على بايدن ولن يتحقق السلام حتى يرحل
تيك توك يقوم بتسريح موظفين على مستوى العالم من فريق الثقة والأمان
أول دولة عربية تتبنى تقنيات الذكاء الاصطناعي لتعزيز الخدمات الحكومية
الجيش السوداني يصل القصر الرئاسي بالعاصمة الخرطوم .. وقوات الدعم السريع تتعرض لانتكاسات واسعة في عدة مدن سودانية
لماذا أعلن الرئيس زيلينسكي استعداده للتنحي عن رئاسة أوكرانيا؟
انعقد في العاصمة السعودية الرياض مؤتمر أصدقاء اليمن الأربعاء بممثلين عن الدول المانحة وبحضور واسع للمنظمات الدولية التي تسعى لتقديم المساعدات الاقتصادية والإنسانية والتنموية لليمن محاولة منها للخروج باليمن من مأزق الإرهاب والتنظيمات والحركات المسلحة التي تحاول فرض سيطرتها ووجودها في البلد
يأتي انعقاد مؤتمر الرياض في لحظات فارقة في التاريخ اليمني المعاصر بعد ثورة امتدت لأكثر من عام للإطاحة برموز الفساد في البلد وإقامة نظام ديمقراطي يمنح الإنسان اليمني الحق في تمثيل نفسه في المجالس والبرلمانات المحلية التي كانت في عهد النظام السابق عبارة بوابة لصبغ وتمرير المشاريع العائلية باسم الوطن والدين والوحدة .
ومشاريع الجيوب التي كانت تذهب من مؤتمرات أصدقاء اليمن إلى أصدقاء جيوب صالح ومساعديه .
يأتي مؤتمر أصدقاء اليمن في وقت تشهد الساحة اليمنية التحضير لمؤتمر الحوار الوطني بعد أن تأجل هذا المؤتمر في أكثر من مرة بسبب الاضطراب السياسي الذي تشهده البلاد جراء الثورة .
أمام أصدقاء اليمن اليوم مهمة بالغة الصعوبة وفارقة في إحداث تغير جذري في طرق منح هذه المساعدات وكيفية استثمارها بإحداث استقرار سياسي واقتصادي وتنموي للانتصار على الفقر والجماعات والخلايا المسلحة والإرهابية التي تسعى للتمركز في اليمن والحل لا يكمن فقط من مؤتمر أصدقاء اليمن في المساعدات الإنسانية وتقديم مواد الإغاثة بل باستثمارات حقيقية تتيح وتوفر فرص عمل واستقرار نسبي للشاب اليمني وإيجاد فرص بديلة للتوازن السياسي بين القوى في الساحة اليمنية برعاية دولية وأممية امتدادا للمبادرة الخليجية .
وكذلك صيانة وحدة اليمن ووحدة أراضيه في إطار حل عادل للقضية الجنوبية وقضية صعده كاحترام وخيار غير منقوص بفرض خيارات وطرق جديدة للحوار والتغيير المنشود الذي من المقرر ان يفتح الأفق إمام كل القضايا الوطنية في مؤتمر الحوار الوطني القادم .