قتلى وجرحى في انفجار باللاذقية.. تفاصيل
3سيناريوهات محتملة لإنهاء حرب أوكرانيا
الجيش السوداني يعلن عن انتصارات جديدة و يستعيد بلدة التروس في الفاشر
بينها السودان.. تسريبات خطيرة حول مقترح أمريكي إسرائيلي جديد لتهجير سكان غزة إلى 3 دول أفريقية
حيل لن تخطر على بالك للتغلب على العطش والصداع في رمضان
السلطات الأمريكية تحظر مواطني دول عربية من دخول الولايات المتحدة
قرارات رئاسية جديدة في سوريا :منها صرف راتب شهر إضافي للموظفين بسوريا بمناسبة عيد الفطر
عاصفة عاتية وحرائق تجتاح ولايات أمريكية وتخلف دمارا واسعا
ضبط عصابة خطيرة بتهريب المخدرات جنوب اليمن
مسؤول حكومي يتحدث عن خطر الحوثي: العالم يواجه تنظيماً إرهابياً عابراً للحدود
انحنِ الآن، وطأطئْ كبرياءَكْ
قد أراق الشعبُ في العالم ماءَكْ
أترى عيناك؟ أم لستَ ترى!
سرّك الأمر – سواءً – أم أساءكْ
يا خطيباً طالما أسمعتَنا
لم نُطقْ أنْ نسمعَ اليومَ هُراءَكْ
أتُرى الشعبَ، وقد خادعتًه
كشف اليوم على المرأى غطاءَكْ
صدّق الشعبُ عقوداً كل ّ زعم
أتراه اليوم قد ملّ ادعاءَكْ
أسمعتَ الشعبَ يدعوك: تنحى
أأثارت دعوةُ الشعبِ استياءَكْ؟!
أفصح الشعبُ لكي تفهمَه
أم أراك اليوم قد خنتَ ذكاءَكْ؟!
عشتَ دهراً تحسب الناسَ عبيداً
ونساءَ الناس في الأرضِ إماءَكْ
رفع المظلومُ كفّيه، فقال الله:
حقاًّ، سمعَ اللهُ دعاءَكْ
امض يا شعبُ إلى هذا الذي
داس بالقهر ثراكَ وسماءَكْ
امض يا شعبُ إلى هذا الذي
سكبَ العارَ فأسقاه إناءَكْ
أيها الملهم والبدرُ المُفَدّى
نمْ قريرَ العين، واستكملْ عشاءَكْ
ودعِ الأرضَ التي لوثتَها
وامضِ في أخرى لتستنشقْ هواءَكْ
يا كبيراً، إرتدِ الآنَ رداءَكْ
وانتبهْ، ثم انتبهْ، تنسى حذاءَكْ!