مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده
عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية
حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب
الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد.
مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد
طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد
الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع
الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم
وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية
حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
قرر المطرب الشعبي المصري شعبان عبدالرحيم "التوسط" بين حركتي فتح وحماس الفلسطينيتين بطريقته الخاصة أي بتقديم أغنية شعبية جديدة تدعو الفصائل الفلسطينية الى الحوار, وتحذر من الفتنة الداخلية.
وذكرت صحيفة "المدينة"السعودية اليوم الإثنين 16-7-2007 أن مطلع الأغنية يقول: "عايزين حماس وفتح يتحدوا من جديد.. علشان القدس تعود ونصلي فيها العيد".
وأضافت أن كاتب الأغاني إسلام خليل لم يستبعد كتابة أغان أخرى تدعو للمصالحة بين حزب الله و الأكثرية النيابية "لإعادة الوحدة الوطنية بين أبناء الشعب اللبناني ".
وذكرت الصحيفة ان "لشعبان الذي لم ينل حظًا من التعليم, وبدأ حياته عاملاً في محل لكي الملابس,أغنيات سياسية ترفض العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان, وانتقد السياسة الأميركية في العراق واستغلال قوى دولية حادث اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري لتنفيذ أجندة خارجية داخل لبنان".
وتأتى أهمية الأغنية الجديدة لشعبان عبد الرحيم الداعية للمصالحة بين فتح وحماس في شعبيته وقدرته الشديدة على التأثير الجماهيري، وهى أغنية متوقع أن تحظى برواج كبير بين الطبقات الشعبية خاصة بين سائقى الميكروباص (وهي السيارات التي تنقل عدداً كبيراً من المصريين يومياً)، وفى حفلات الأفراح.
يشار أن عبد الرحيم جاهر بكراهيته لإسرائيل في أغنية شهيرة مطلعها "بأحب عمرو موسى وأكره إسرائيل", وعندما تولّى ايهود أولمرت رئاسة الحكومة الإسرائيلية خلفًا لارئيل شارون, أصدر أغنية ندد فيها برئيس الوزراء الإسرائيلي أيهود أولمرت خاصة المقطع الذي يقول: شارون ارتحنا منه.. وقلنا هنلاقي حل .. وجالنا أولمرت اللي أوسخ منه" مما دفع السفارة الإسرائيلية بالقاهرة لتقديم مذكرة احتجاج شديدة اللهجة إلى وزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط تطالب فيها بوقف عرض الأغنية، وسحب الألبوم من الأسواق.