آخر الاخبار

النائب عيدروس الزبيدي يلتقي المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للغاز توكل كرمان خلال مؤتمر ميونخ للدفاع والأمن : التخلص من ميليشيات الجنجويد والميليشيات العابرة للحدود ضرورة عالمية 15 قاضية يمنية يتخرجن من برنامج شريكة حول إدارة العدالة الفاعلة وتأهيل القيادة النسائية في القاهرة ما هي تأثيرات تصنيف واشنطن الحوثيين منظمة إرهابية على السلام باليمن؟ قبائل غرب صنعاء تؤكد جاهزية رجالها لخوض معركة التحرير الفاصلة واسناد القوات المسلحة (صور) توجيهات رئيس لبنان للجيش لردع فلول حزب الله بعد أحداث شغب عارمة العليمي يلتقي في ميونخ مبعوث واشنطن السابق لدى اليمن ويدعو المجتمع الدولي الالتحاق بأمريكا في قرار تصنيف الحوثيين الدفعة الأكبر ضمن صفقة تبادل الأسرى بين حماس وإسرائيل.. تفاصيل الحوثيون على غرار حزب الله.. مجلة أمريكية: ''اغتيال زعيم الحوثيين لن يكون كافيًا لهزيمتهم'' ''السنة الكريمة''.. متى يتكرر رمضان مرتين بالعام الميلادي؟

نكهة العرض العسكري للجيش الوطني في مأرب
بقلم/ سالم العروي
نشر منذ: 8 سنوات و 4 أشهر و 15 يوماً
الجمعة 30 سبتمبر-أيلول 2016 10:40 ص

الكثير شاهد العرض العسكري للجيش الوطني في مارب شاهد تلك الوجوه التي راينا حلم الوطن الحر مرسوم في وجوههم ,,
كنت سعيداً جداً وانا اشاهد خطواتهم المتينة ورؤسهم المرتفعة والشامخة 
واكثر ما غمرني سعادة هو تنوع تلك الوجوه من معظم محافظات الجمهوريه ,,
ليست كما العروض السابقة التي عهدناها ,
كنت في السابق اشاهد بشرة واحده وعيون متشابهه ومقاسات متقاربه ولهجة واحده بل اغلبهم ان لم يكونو اجمعهم من محافظة وقرية واحدة...
كل خطوة انتظام يخطوها في صحراء مارب ويثور تراب تلك الخطوات من تحت اقدامهم يتهيئ لي وكأن هناك تنانين مارده قادمه ستغير وجهه اليمن البائس والمحبط وستعالج المرض الخبيث الذي ابتلي به ابنا اليمن الطيبين ذلك المرض الذي تحول الى مرض مزمن من الالف السنين,
اكبر خدع في تاريخ اليمن هو جيش العائلة الذي كان يصرف عليه ثلثي ميزانية الشعب ذلك الجيش الذي كان يسلم له احدث الاسلحة ويفرش له السبعين للاستعراض فقط واستقطاب ملايين الدولارات بدعوى مكافحة الارهاب,
بينما الارهاب يقتل طول وعرض اليمن لم نرى كتيبة او فرد تحرك لذلك وقامت ستة حروب انهكت واستنزفت خيرت جنود وظباط البلاد بينما اولئك يحضون بالترقيات والاعاشات والتدريبات ويكتفون بحراسة النهديم وجبل نقم انها حقا الكارثة التي الهم الله شباب اليمن الطاهر في ثورة 11 فبراير لزعزعة تلك الحشود الزائفة التى لم تستخدم سوا لاقتحام المحافظات وقتل الشعب اليمني ,,
ومن هنا يبرز الفارق بين الجيشين, فالجيش الوطني اصبح جيش وطن ينهض ويستعرض من ارض المعركة .
وجيش العائله الذي اعد مسبقا وتدرب ثم تحول لخدمة فرد وخان الوطن ثم تحول الى مليشيا لخدمة مراهق معتوه ثم تحولو جميعاً الى قطاع طرق ولصوص وعقال حارات لنهب المساكين باسم فضيحتهم (المجهود الحربي) ....


عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
سيف الحاضري
الشرعية غارقة في التفاهات
سيف الحاضري
الأكثر قراءة منذ 24 ساعة
د أحمد زيدان
السوريون بين متلازمتين
د أحمد زيدان
كتابات
سام عبدالله الغباريمدينة مأرب ةالمُنوّرة !
سام عبدالله الغباري
ياسين عبدالعزيزأيلول
ياسين عبدالعزيز
فهمي  هويديكلهم دواعش
فهمي هويدي
مشاهدة المزيد