جماعة الحوثي تضع بن حبتور في مجلسها السياسي وتكلف شخصية جديدة بتشكيل حكومة محكمة في صنعاء تقضي بإعدام ''غالب القاضي'' رجما حتى الموت شاهد.. عاصفة رعدية شديدة تضرب مأرب وحصيلة أولية بالخسائر الإنذار المبكر يحذر: اليمن تتأثر بأمطار رعدية غزيرة وهذا ما سيحدث خلال الـ 72 ساعة القادمة القشعريرة في الأطراف علامات قد تشير إلى مرض التصلب الكويت تعلن سحب الجنسية من 850 شخصا وقوانين جديدة رادعة قريبا أوكرانيا تشتعل الحرب وتقلب موازين الموجهات ومعارك عنيفة في 3 مناطق حدودية مع روسيا حصار وقصف وترويع لقرية حمة صرار في البيضاء ..ومصادر تكشف التفاصيل الكاملة هجوم إلكتروني غير مسبوق على مقر حملة ترامب الانتخابية وهذا ما حصل الصحة الفلسطينية تعلن مقتل حوالي 500 موظف لديها في قطاع غزة
تحول الأنترنت إلى مكان ملائم لبناء علاقات حب بين الشباب، فتبادل الكلام والصور عبر الشاشات قد يتطور إلى إعجاب ثم حب متبادل. لكن يبقى هذا النوع من العلاقات يثير الكثير من الشكوك عند البعض نظرا للأكاذيب التي يقولها الطرفان لإخفاء عيوبهما أو أحداث في الماضي يخشون أن تنفر منهم الطرف الآخر. وغالبا ما تتعلق هذه الأكاذيب بمواضيع معينة ومنها:
- الشكل الخارجي: فرغم وجود الكامرا وتبادل الصور فإن هذا لا يكفي لمعرفة الشكل الحقيقي للشخص سواء تعلق الأمر بوجهه أو طوله او وزنه، وخاصة مع وجود الفوتوشوب الذي يمسح العيوب ويجمل الصورة.
- الحالة الاجتماعية: يميل الحبيب(ة) في الأنترنت إلى إخفاء حالته الاجتماعية حيث بإمكانه أن يقدم نفسه عازبا بينما هو متزوج أو مطلق…
- الوضع المهني والمالي: يكذب الرجل عادة في هذا الامر بإخفائه لواقعه الاقتصادي عندما لا يكون وضعا مريحا.
- العمر: قد تكون النساء هن الأكثر كذبا عندما يتعلق الأمر بالإفصاح عن عمرهن لكن نسبة مهمة أيضا من الرجال يعمدون إلى التمويه في ما يتعلق بالعمر.
- الطباع: لا يمكن التعرف حقيقة عن طباع الشخص من خلال الأنترنت، لذلك فإن الكثيرين ممن يربطهم الحب والود عبر الأنترنت يتفاجأون بطباع الطرف الآخر التي قد تكون سيئة .