الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تحسن في أسعار الصرف اليوم الإثنين
عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
السمسم للرجال- يزيد هرمون الذكورة وبطريقة لا تُصدق
فوائد علاجية مذهلة لخل التفاح- 8 أمراض قد يشفيك منها
تطوير روبوتات تغسل أطباقك وتنظف أرضياتك
نتنياهو يهاجم جنوب سوريا..و دعوات للاحتجاج في درعا والسويداء
إغراق تعز بفوضى القتل لا يعني غير جعل كل اليمن ساحة للهلاك
فأن نحيل قلب البلد النابض بالمدنية والتسامح الى مجرد مدينة تنام وتصحو على الرصاص وتخلط اوراق الموت بشكل عبثي لا يطاق فذلك تمهيد لإسقاط المدن الابعد نحو جنون الانفلات
*وعملية ضبط الامور بتعز هي مهمة كل القوى السياسية
وعلينا ان نتذكر ان كل القوى الفاعلة هي شريكة بالسلطة الان وبدون اي تخاذل فالسلطة السابقة هي السلطة الحالية والمعارضة السابقة هي جزء من السلطة الحالية والكل مسئول
اذا لم تجتمع الاحزاب السياسية بتعز من مشترك ومؤتمر وقوى شبابية واجتماعية وتعلن موقفها من هذا العبث فأننا نشجع على انتحار جماعي وبداية لانهيار وطن وليس فقط محافظة لأن تعز قلب اليمن وربع سكان البلد
*ومحزن ان تنتظر قوى تعز السياسية والحية من يأتي لحل مشاكلها بينما اليمن بكامله ينتظر من تعز ان يقدم الحل لكل الوطن والنموذج الذي يحتذى به في الدولة المدنية والعيش المشترك وليس انجرارها الى دوائر الصراع العجيب
*على قوى تعز السياسية الان ان لا تنتظر من المركز ان يحل مشاكلها لأنه سيغرقها بمصائبه الاكبر فهي الاقدر من اي مركز قوى على تقديم الحلول وتجاوز الالم
ووقف العنف ووقف الانجرار لساحات القتال هو قرار جمعي تعزي قبل اي شيء اخر يتحمله الجميع في تعز اولا وليس قرار مؤسسة امنية بعينها
*واليوم اليوم اليوم وليس غدا على الاعزاء في قادة الاحزاب بتعز ان يلتقوا وترمي هذه القيادات خلفها كل حالة الشك وعدم الثقة وتوقف كل من يستهدف تعز وكل مخططات جر الناس الى دائرة الفزع والجنون وتعلن وقفتها لوقف التدهور وتتحمل المسئولية التاريخية
وانا على ثقة بأنهم قادرين على ذلك
*فالآن الآن لابد ان تبرز روح الايثار والقيادة التي عرفت بها تعز والآن الآن نحن بحاجة الى القادة الذي يعانون معنا هنا !