الريال يصطدم بالسيتي.. اليكم قرعة الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي أبطال أوروبا وموعد المواجهات تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024.. اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية والتعليم تناقش سير العام الدراسي من هو الشهيد محمد الضيف؟.. مرعب إسرائيل الذي أرهق الإحتلال لثلاثة عقود سقوط سيارة من منحدر جبلي يودي بحياة 6 ويصيب 11 آخرين بمحافظة إب كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية
" مأرب برس - خاص "
الأخوة في موقع مارب برس هذا المقال ردا على مقاله في الميثاق
قال الألماني الشهير " فردريك نتشه" : إن أفضع حقيقة تتمثل في أن الكذب هو ما ظل يدعى حقيقة حتى يومنا هذا قال • وبقدر ما تحمله تلك العبارة من أبعاد تشاؤمية صارخة .. إلا أنها تأتي مدوية لتلوح في الأفق المعاصر.. من خلال تشظياته وتعقيداته.
• في بعض دول الغرب توجد مؤسسات لبيع الحقائق
• والعجيب في ذلك أن لدى تلك المؤسسات "زبائن" من الأثرياء الذين لا يتورعون عن دفع ملايين الدولارات في سبيل الحصول على حقيقة ما .
• ومثلما هناك من يلوي أعناق الحقائق ؛ نجد – في المقابل – أن البعض قد يخاطر بحياته للوصول إلى الحقيقة التي يريد معرفتها وسبر أغوارها .
• ثمة أسئلة تدور في أفلاك المشهد اليمني ضمن إطار أحداثه الراهنة ؛ وعلى مختلف الأصعدة السياسية والفكرية والاجتماعية .
• والإجابة على تلك الأسئلة – بحقيقة - تتطلب خوضاً في تفاصيل قد لا تنتهي .
• قالت العرب : أصاب فلان كبد الحقيقة
• وقالت الأعراب : ما رأى فلان من الشاه سوى أذنها
• و قال أحدهم : أنا لا أكذب ولكني أتجمل
• وقال رفيق الحريري "رحمه الله" : الصدق فقط هو سر نجاحي..فانتهى نهاية مؤلمة.
وكبد الحقيقة غائب بسبب تزوير المزورين الذين يسعون لارتداء الحقائق الموهومة ...
• والسعي وراء الحقائق ليس بالضرورة أن يكون من أجل تبنيها.. بل ربما يكون بغية ارتدائها ..
وبالتالي ما أكثر أولئك الذين يلبسون الحقيقة
سيف العسلي في مقاله الأخير بدأ موتورا يحاول أن يقلب الحقائق ويزيفها فهذا (العسل المغشوش ) يتطاول على شخصية وطنية ورجل متمترس في السياسة صقلته الخبرات والتجارب فابن شملان في كلمته
تحدث عن الحقائق ولم يرتديها أو يدعيها كما يحاول هذا الموتور(سيف العسلي) أن يرتديها ارتداء.. هذا الوزير الصوري الذي يُضغط بــ( الريمونت ) يريد من ابن شملان ان يتحدث عن الكيفية التي سطعم بها الفقراء والمساكين والجوعى والمتسولين والكيفية بسيطة وتكمن في حسن إدارة موارد البلاد ومخرجات ثرواتها فأزمتنا هي أزمة إدارة لكن النظام الفاسد الذي قرر الفاسد سيف العسلي أن يطم اخيرا من فساده هو الذي بدد طاقاتنا وثرواتنا واوصلنا إلى وضع مزري .. أنا أتعجب من هذا القزم كيف يتحدث بهذة اللغة المخاتلة كيف يزيف الحقائق ويحاول ارتدائها وهو أصلا مزيف ومشكوك في وطنيته هل شعوره بفوز ابن شملان الذي سيلغيه من وزارة المالية هو الذي دفعه للتدليس وتزوير الحقائق ربما؟؟!!