ركلة جزاء صحيحة لم تحتسب.. منتخبنا يخسر من أوزبكستان في أولى مبارياته في نهائيات كأس آسيا للشباب
الشرع يستهدف كبار رجال الأعمال الموالين للأسد... تفاصيل
محمد صلاح يحطم رقما قياسيا جديدا في الدوري الإنجليزي
مجلس عزاء بمأرب بوفاة المناضل السبتمبري محافظ عمران الاسبق يحيى بن عبدالله العذري
الهلال الأحمر… توجيه شاحنة محملة بـ 7 عيادات للأسنان إلى اليمن
اتفاق على إنشاء قاعدة روسية على البحر الأحمر
تقييم الحوادث يفند اتهامات ضد التحالف في اليمن
استعدادات البطولة الرياضية الوفاء ل مأرب تكتمل بمشاركة 12 محافظة
تقرير أمريكي يُحذّر من مخطط حوثي للسيطرة على مأرب.. ويتحدث عن عواقب بعيدة المدى على أمريكا وحلفائها
تحفة تاريخية من محافظة الجوف يعود صناعهنا لاكثر من 2600 عام تباع في مزاد علني بلندن برخصة إسرائيلية.. فيديو
"" الأحرار يؤمنون بمن لديه الحق
والعبيد يؤمنون بمن لديه القوة !!
يستمر الأحرار في الدفاع عن الضحية
والعبيد في الدفاع عن المستبد !
فالعبيد يبحثون عن الأكل والشراب
حتى لو أهينت كرامتهم وسلبت حريتهم
والأحرار يبحثون عن الحرية والكرامة
حتى لو ماتوا جوعا وعطشا ""
مع مرور قرابة عام ونصف علي الحرب في اليمن
صارت المشكلة أعقدمن أن تستطيع الاختيار
او الإيمان بمن يملك الحق او يملك القوة
ليس لصعوبة التفريق بين قيمة الحرية والعبودية وبون المسافة بينهما
ولكن لأن من يملك القوة عندنا لايملك الحق
ومن يفترض أنه يملك الحق
قد فشل في الحفاظ عليه وبدده بيديه
لدرجة أنه خان الحق الذي يمثله
وخذل الجماهير التي تؤمن معه بهذا الحق
و فوق ذلك تكشفت حقيقته
كمتاجر فاشل بهذا الحق
لا كرمز له !
ووحده القهر والاحباط والعجز ،
يتناهش بلا رحمة، المسافة الفاصلة بين الحرية والعبودية !
فجميعنا نحن المواطنيين البسطاء العزل
اصبحنا الضحية التي باعها الجميع
ولايدافع عنها أحد ولم يعد أمامها ماتؤمن به !!
فلا وجود سوى للقوة الضعيفة التي تقتل فقط وهي لاتملك الحق بعد أن تسببت بالموت والدمار والفقر والمهانة والمذلة
وقطع سبل الرزق
وما أصعب ان تؤمن بالحق الذي خانه من يمثله !!