من هو ماهر النعيمي الذي عاد لسوريا بعد غياب 14 عاما ضربة مالية للنظام المخلوع.. تجميد حسابات مصرفية لرجال أعمال الأسد حرب البحار يشتعل من جديد ..وسفينة حربية مجهولة تطالب سفينة قرب المياه السعودية بالتوجه نحو إيران الكويت تُسقط الجنسية عن 38 مواطناً ومصادر تكشف الاسباب حكم قضائي بوقف تطبيق أحد أولى قرارات ترامب الرئاسية زعمت إسرائيل اغتياله قبل 8 أشهر.. ظهور علني ومفاجئ لقيادي في كتائب القسام» سجناء العراق بين جدران الموت والإعدامات الطائفية ... بلا قيود تفتح ملف المجازر الصامته مأرب: وزارة الشباب والرياضة تدشن البرنامج التدريبي لعام 2025م تستهدف تأهيل شباب13محافظة. أول توجيهات رئاسية للبنك المركزي.. استعدادات لعزل البنك المركزي بصنعاء وسحب السويفت ونقل مقار البنوك الى عدن أول رد إيراني على تصنيف ترامب للحوثيين كمنظمة إرهابية
فبالرغم من امتلاك أم الدنيا (مِصر) هذا الكم والكيف , من العلماء , والعقلاء , والحكماء ؛ فقد أضحت مُكبَلة الدور , ومُهمشَة المكانة !
حيثُ ما زالت تعاني , وتفتقر للإرادة السياسية الفاعلة , وبمنأىً عن اتخاذ القرار السياسي العقلاني , والرشيد !
ولذا , تبًا لنظرية المؤامرة البديهية , وسحقًا لطغاتنا مُحارِبي علمائنا !
أما حركاتنا و أحزابنا , فيقيناً أنها مأزومةٌ .. مأزومة , ويعوزها التغيير.. التغيير!
ولا عزاء لوعاظ الطغاة , والمسترزِقين بأقلامهم !
الحل إذن , في نقد الذات دون جلدها . وحضور علماء الأمة , لا وعاظ المستبدين . وتأسيس الأحزاب المؤسسية لا الشخصية .
وقبل ذلك , مواجهة العدو .. العدو , ورفد الشقيق .. الشقيق .