قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تطالب مجلس القيادة الرئاسي بدعم القوات المسلحة وسرعة توفير متطلبات المعركة الفاصلة مع الحوثيين .. حشود الدعم والإسناد قبائل أرحب ونهم وبني الحارث تعلن النفير وتؤكد جاهزية رجالها لدعم الشرعية في معركة استعادة الدولة (صور) أسوأ قيمة للعملة اليمنية على الإطلاق.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات ترمب يعلن الحرب الإقتصادية في الرسوم الجمركية ضد الصين وكندا والمكسيك
انتقد الزعيم الليبي معمر القذافي في تونس موقف ايران "المكابر" حول ملفها النووي, متوقعا انها لن تصمد وستنهار أمام هجوم غربي وسيكون مصيرها مماثلا لمصير العراق إبان حكم صدام حسين.
وقال القذافي الذي يواصل زيارته لتونس "ما تقوم به إيران ليس الا مجرد مكابرة", في اشارة الى رفض طهران التعاون مع الغرب لوقف برنامجها لتخصيب اليورانيوم.
وتتهم الدول الغربية ايران بالسعي الى امتلاك قنبلة نووية تحت ستار برنامج نووي مدني, الأمر الذي ينفيه النظام الايراني.
ووضعت القوى الكبرى ايران امام خيارين: اما ان تقبل التعاون وتعلق انشطة تخصيب اليورانيوم المثيرة للجدل والتي يشك الغربيون في انها تهدف الى امتلاك السلاح النووي, واما ان تواجه عقوبات متزايدة من جانب المجتمع الدولي.
وأضاف القذافي "لو أن هناك قرارا (بالهجوم) ضد ايران سيكون مصيرها نفس مصير العراق (...) إيران وحدها ليست اقوى من العراق ولا يمكنها ان تصمد".
وفسر الزعيم الليبي خلال تسلمه دكتوراه فخرية من المعهد الوطني للعلوم التطبيقية والتكنولوجيا، توقعه بانهيار ايران في حال شنت ضدها حرب "بان التحديات أكبر من قدرتها على مواجهتها لوحدها".
واستدل بمصير يوغوسلافيا السابقة نتيجة عزلتها الدولية وقال "من كان يتصور ان يوغوسلافيا يكن أن تختفي في رمشة عين."
وعلى غرار العراق إبان حكم صدام حسين, اتهمت ليبيا باخفاء برنامج لاسلحة الدمار الشامل قبل ان تتخلى عنه علنا عام 2003 تحت وطأة الضغوط الغربية.