آخر الاخبار

البنك المركزي يصدر بياناً هاماً بشأن المتعاملين والمودعين لدى فروع البنوك بالمحافظات المحررة مركز تحليل السياسات الأوروبية:هناك دول تستغل الحوثيين لتقويض حرية الملاحة حماس تكشف حقيقة انسحابها من محادثات الهدنة وقيادي كبير في الحركة يتحدث عن مصير محمد الضيف جولة مفاوضات جديدة بين الحكومة ومليشيا الحوثي بشأن الملف الاقتصادي وزير الخارجية السعودي يصل تركيا و الرئيس أردوغان يستقبله في قصر دولما مجلس القيادة الرئاسي يبلغ الإمارات استمراره في الإجراءات الاقتصادية والحفاظ على العملة الوطنية طائرات أمريكية بريطانية تنفذ غارات ناعمة على مستودعات حوثية فارغة بمحافظة حجة البنك المركزي يقود حملة أمنية لفتح ستة بنوك خضعت لتوجيهات مقارها الرئيسية بصنعاء وحاولت اغلاق أبوابها في مناطق الشرعية السعودية تنضم إلى الدول المستوردة للمدرعة التركية كوبرا 2 ..تفاصيل الإمارات تعلن الإطاحة بالحكومة السابقة وتكشف عن تشكيل جديد شمل قيادة مهمة من الأسرة الحاكمة

النوم مع الأطفال يخفض التستوستيرون للآباء
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 11 سنة و 9 أشهر و 18 يوماً
الإثنين 24 سبتمبر-أيلول 2012 05:09 م
 
 

وجدت دراسة جديدة أن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم في الغرفة نفسها تنخفض لديهم معدلات هرمون الذكورة التستوستيرون.

وذكر موقع "لايف ساينس" العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة "نوتردام" وجدوا أن الآباء الذين يتشاركون السرير نفسه أو حتى الغرفة نفسها مع أطفالهم تظهر لديهم مستويات أقل من هرمون التستوستيرون مقارنة بالآباء الذين ينامون في غرف منفصلة عن أولادهم، وتعود المستويات للإرتفاع عند الإستيقاظ.

وجاءت نتائج الدراسة بعد بحث إستغرق 4 سنوات، وقال الباحث المسؤول عن الدراسة لي غيتلر إن "هذا يظهر لنا أن لنشاط الأبوّة تاريخاً عميقاً عند البشر وأسلافنا".

وقد نظر الباحثون في بيانات لاستطلاع تابَعَ رجالاً منذ العام 1983 في إقليم سيبو الفلبيني، عندما كان المشاركون في عمر السنة.

وكجزء من الإستطلاع، راقب الباحثون مستويات التستوستيرون في العام 2009 عند 362 أباً جديداً قبل خلودهم إلى النوم وبُعَيد استيقاظهم.

وتبيّن أن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم لديهم مستويات منخفضة بشكل ملحوظ، لكن فقط قبل النوم، في حين أن المستويات كانت متساوية بين الرجال الذين ناموا مع أطفالهم والذين ناموا في غرف مستقلة.

وقال غيتلر إن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم يعانون من تقطع في النوم، وهو ما قد يفسّر النتائج.