مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات شائعات بعودة ماهر الأسد إلى سوريا تجعل ''فلول النظام'' يخرجون من جحورهم ويرفعون صور بشار غداة وعود بن مبارك بصرف رواتبهم قبل رواتب المسئولين.. المعلمون في تعز يخرجون في تظاهرة حاشدة وزير يمني يثني على عمان ويقول: الحكومة لا تعارض مشاركة أي طرف في السلطة بما في ذلك الحوثيين غوتيريش يطلق دعوه عاجلة للحوثيين بشأن موظفي الأمم المتحدة ويشدد على إنسانية الوضع في اليمن تحرك سعودي مفاجئ و عاجل لرفع العقوبات عن سوريا.. تفاصيل ترامب يسعى إلى تصفير العداد و ترشيحه في لولاية ثالثة.. هل يمر باقتراح تعديل دستوري من هي أربيل يهود التي أشعلت خلافاً جديداً بين حماس وإسرائيل تهديد جديد لليمن: استخدام الأدوية كأداة لتمويل الحوثيين رئيس الوزراء: عيدروس الزبيدي له موقف متقدم بخصوص القضية الجنوبية وأكد انه مع المجلس الرئاسي في معركته ضد الحوثيين
تحول الأنترنت إلى مكان ملائم لبناء علاقات حب بين الشباب، فتبادل الكلام والصور عبر الشاشات قد يتطور إلى إعجاب ثم حب متبادل. لكن يبقى هذا النوع من العلاقات يثير الكثير من الشكوك عند البعض نظرا للأكاذيب التي يقولها الطرفان لإخفاء عيوبهما أو أحداث في الماضي يخشون أن تنفر منهم الطرف الآخر. وغالبا ما تتعلق هذه الأكاذيب بمواضيع معينة ومنها:
- الشكل الخارجي: فرغم وجود الكامرا وتبادل الصور فإن هذا لا يكفي لمعرفة الشكل الحقيقي للشخص سواء تعلق الأمر بوجهه أو طوله او وزنه، وخاصة مع وجود الفوتوشوب الذي يمسح العيوب ويجمل الصورة.
- الحالة الاجتماعية: يميل الحبيب(ة) في الأنترنت إلى إخفاء حالته الاجتماعية حيث بإمكانه أن يقدم نفسه عازبا بينما هو متزوج أو مطلق…
- الوضع المهني والمالي: يكذب الرجل عادة في هذا الامر بإخفائه لواقعه الاقتصادي عندما لا يكون وضعا مريحا.
- العمر: قد تكون النساء هن الأكثر كذبا عندما يتعلق الأمر بالإفصاح عن عمرهن لكن نسبة مهمة أيضا من الرجال يعمدون إلى التمويه في ما يتعلق بالعمر.
- الطباع: لا يمكن التعرف حقيقة عن طباع الشخص من خلال الأنترنت، لذلك فإن الكثيرين ممن يربطهم الحب والود عبر الأنترنت يتفاجأون بطباع الطرف الآخر التي قد تكون سيئة .