اللواء سلطان العرادة يتفقد أضرار الأمطار والعواصف في مخيمات النازحين بمأرب ويوجه بسرعة توفير الاحتياجات الأساسية للنازحين من إيواء وغذاء وسرعة اصلاح الخدمات العامة
الكشف عن تفاصيل السلاح الذي استخدمه الكيان الصهيوني في ارتكاب مجزرة مدرسة التابعين بغزة
تفاصيل لقاء نائب رئيس الأركان يلتقي المستشار العسكري للمبعوث الأممي بعدن
تفاصيل إجتماع الرئيس العليمي مع طارق صالح ومحافظي تعز والحديدة وحجة
دولة خليجية تسحب الجنسية من 850 شخصا
ملكة جمال تشارك في أولمبياد باريس تخطف أنظار العالم ..
تعرف على أغنى 10 مليارديرات في العالم..
مناورات إيرانية قرب الحدود مع العراق
محكمة حوثية تصدرا حكماً بإعدام غالب القاضي رجما حتى الموت بتهمة ارتكاب هذه الجريمة
توكل كرمان : مجزرة مدرسة التابعين واحدة من مجازر التطهير العرقي التي ارتكبتها إسرائيل بدعم وشراكة أمريكية كاملة
كعادتي أنا وكل الشباب الطامحين في بلدٍ آمن ومُستقر نستقبل العيد والأعياد بأفراحها وأحـــزانها التي لاتتوقف وفي غمرة الأحداث الصاخبة التي تشهدها المنطقة، يجرد العدو الصالحي أعنف عملياته القذرة في البلد شمالها وجنوبها...وقد بتنا نتابع كل يوم هجوماً جديداً هُنا أو عملية إغتيال هُناك.. يستهدف أمن وإستقرار الوطن وقد أصبح صالح وعصابته يمثلون العقبة الكئداء لعملية الإستقرار
في الوطن.. ورغم مشاهدة العالم كل هذه الجرائم في حق الشعب اليمني العريق فإن أحداً لم يتحرك، ولم تتخذ الجامعة العربية ولا منظمة التعاون الإسلامي ولا الأمم المتحدة أي خطوة عملية لوقف ذلك ... إن الخطر على اليمن من (صالح) يتزايد، ولكَمْ نادينا من هذا المكان عشرات المرات، أن يستيقظ اليمنيين لمحاولة صالح جـر البلد في صراعات نحن في غناً عنها،، ولكَمْ بُحّ صوت المسيرات من هُنا وهُناك ولكن!! ولكن لا حياة لمن تنادي.. ولا حول ولا قوة إلا بالله! إننا نناشد أصحاب الضمائر الحية والقلوب الرحيمة العمل بجدية للخروج من ما نحن فيه-وكذالك نناشد كل القوي السياسية (أحزاب - ونقابات - وهيئات)؛ لتبلْوِر موقفاً موحداً وقوياً وعملياً دفاعاً عن الوطن قبل فوات الأوان.. وإلا فإن أنَّات هذا البلد الجريح وشكواه إلى الله تعالى ستتحول إلى لعنات على القاعدين والمنهزمين والمتباطئين، وسيلقون حسابهم من الله تعالى يوم القيامة. أما اليمن فستظل شامخةَ بإذن الله تعالى؛ لأن لها رباً يحميها، ولأن هناك مجاهدين رجالاً ونساء نذروا أنفسهم للدفاع عنها بأرواحهم، ولن يتركوها نهباً لعصابة(صالح) حتى آخر قطرة من دمائهم،,وفي الأخير عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير