صفعة قوية للانتقالي بحضرموت.. شاهد احتشاد قبلي كبير دعا اليه الشيخ عمرو بن حبريش
وزير الدفاع اليمني: ''ساعة الحسم اقتربت وقواتنا في أعلى درجات الجاهزية''
معلومات هامة عن الشعر الزائد عند الرجال.. إليك الأسباب
أين تقع القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط وأكبرها في دولة عربية ؟ وما هي التعزيزات التي أرسلها ترامب
خلال ساعتين.. 29 غارة أميركية تستهدف مواقع حوثية في اليمن
أعلى أجر في تاريخ ليفربول.. الكشف عن راتب محمد صلاح
إسرائيل تعترض مسيّرة جديدة وسقوط أُخرى في الأردن والحوثيون يعلنون مسؤوليتهم.. تفاصيل
اجتماع أميركي إيراني في عمان وترامب يتوعد مجددا
قصف عنيف على غزة.. والاحتلال يعلن استكمال سيطرته على محور موراج
الإعلام الأمريكي يكشف عن أوجه الاختلاف بين إستراتيجيتي بايدن وترامب الموجهة ضد الحوثيين؟ الإفتراض الخاطئ
مأرب برس – خاص
الحاكم في اليمن هو المؤتمر الشعبي العام والمعارضة اقصد بها اللقاء المشترك وما انضوت تحته من أحزاب خمسة وخصوصاً تجمع الاصلاح اكبر أحزاب اللقاء المشترك فما يلاقيه من ذم ولوم جراء سلبيات أو هفوات يقع فيها الحزب وينقلب هذا اللوم الى حقد في قلوب ألائمين وهذا خطأ يقع فيه ألائم حتى وان كان اللوم ضد الحزب الحاكم .
الحاكم في اليمن هو المؤأقول شيئاً لكل من يقع في حبل اللوم والإساءة على الغير "ضع في فكرك تصور طيب لتكون النتائج طيبه وقارن بين السلبيات بشكلٍ عادل وقبلها اشغل نفسك بسلبياتك .
لكن حينما تقوم باللوم و لا تتمعن جيداً بنوعية السلبية ومدى تأثيرها على صاحبها وعلى المجتمع الذي يعيش فيه‘ فان كانت تخص صاحبها فقط وتؤثر فيه فهنا يجب عليك التزام شيء واحد هو النصيحة والتقييم اما حينما تكون السلبية تضر بالمجتمع ففرض واجب هنا النصيحة والتقويم والمواجهة كلاً بمرحلته ويأتي بعدها الإعلام بمواجهة هذه السلبية الضارة بالمجتمع خوفاً من الخطر الذي سيلحق بالمجتمع .
وهذا المثل أسوقه إليك مثلاً حينما تصادف في حياتك شخصين ويتحتم عليك مصادقتهما وكلاً له سلبيات احدهم مثلاً سلبيته انه بخيل او انه كسول والآخر يحب الفتنه وزرعها في المجتمع فأيهما ستقوم بمصادقته .
انا حتماً سأرحب بالكسول وأحاول نصحه وترويضه لترك هذه السلبية اما حينما تكون السلبية فتنه وفساد فما رأيكم هنا .
اما علاقة المؤتمر "الحزب الحاكم " والإصلاح او المعارضة "المشترك" بمقالتي هذه كعلاقة الفساد المالي والإداري والسياسي بالأول "المؤتمر"والتقصير بحق الأفراد عند الإصلاح والمعارضة لأسباب ربما ماديه أو غيرها .