دولة خليجيه تتربع على المرتبة الـ 10 عالمياً في مؤشرات القوة الناعمة لـ 2025
عاجل: الإعلان رسميًا عن نتائج التحقيق في وفاة ''راشد الحطام'' بسجن الأمن السياسي بمأرب.. انتحار أم شبهة خرق للقوانين؟
المنتخب السعودي يتأهل لكأس العالم للشباب
وزير الأوقاف والإرشاد في مؤتمر الحوار الإسلامي يدعو الى توحيد الجهود لمكافحة الطائفية والتطرف وتعزيز قيم التسامح والتعايش
صور خاصة تدفع شابة لطلب الطلاق.. بعد 3 أسابيع زواج: «صورني صور خاصة بهاتفه وأرسلها لأهله»
أول دولة خليجيه تمنع طلابها من الالتحاق بجامعة صنعاء وتلغي الاعتراف الأكاديمي بمخرجاتها
لماذ أطاح الرئيس الأمريكي ترامب برئيس الأركان الجنرال تشارلز براون؟
السوريون في حلم.. والد الرئيس الشرع ينتقد ابنه بمنشور اقتصادي مثير
أسعار الصرف في صنعاء وعدن
محكمة في صنعاء ترفض استئناف حكم اعدام رجل أعمال ومصادرة جميع أملاكه
العالم كله يعرف أن الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي جاء ضمن صفقة بين دولة الاحتلال وحركات المقاو.مة في غزة، وأن خروج المعتقلين الفلسطينيين جاء بعد تضحيات جسيمة قدمها الفلسطينيون في القطاع.
واليوم، وبلا حياء، يقول الحوثيون إن الإفراج عن طاقم السفينة جالكسي تم بالتشاور مع حركة ح م ا س.
يريدون أن يزايدوا كعادة تجار محور المقاولة، يريدون أن يزايدوا على الدم الفلسطيني، وكأن الإفراج عن جالكسي كان ضمن الصفقة.
الحقيقة أن إطلاق سراح طاقم السفينة لا علاقة له بإطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين، ولم تشترطه إسرائيل، ولا علاقة له إطلاقاً بصفقة غزة.
ومع ذلك يريد الحوثيين أن يربطوا الأحداث ببعضها، وكأن إسرائيل أفرجت عن الأسرى الفلسطينيين، مقابل إطلاق الحوثيين سراح طاقم السفينة.
هذا الاستغلال الرخيص لتضحيات أشقائنا الفلسطينيين عمل جبان، تماماً يشبه في خسته رفع الحوثيين صور عبد الملك في الحشود الجماهيرية التي تخرج في صنعاء، للتضامن مع غزة، في محاولة للتمسح بالتضحيات الفلسطينية، ولتجيير احتشاد الجماهير اليمنية لأجل غزة على أساس أنه احتشاد لتأييد الحوثيين.
كل ما في الأمر أن الحوثيين أرادوا إرسال هدية رمزية لترامب.