مهبط طائرات ''غامض'' بات جاهزا في إحدى الجزر اليمنية وامريكا تنقل 4 قاذفات الى المحيط الهندي
عملاق التكنولوجيا في العالم.. يكشف عن ثلاث وظائف فقط ستنجو من سيطرة الذكاء الاصطناعي
مليشيا الحوثي تفجر الوضع عسكريا جنوب اليمن ..مواجهات عنيفة بين القوات الحكومية ومليشيا الحوثي
الذهب يخترق مستوى 3100 دولار على وقْع تنامي مخاوف الحرب التجارية
شهداء وجرحى في ثاني أيام العيد.. وحركة نزوح واسعة من رفح وخانيونس
حيث الإنسان يختتم موسمه بتحقيق أحلام الطفولة بمدينة مارب .. سينما بلقيس للأطفال مهرجان الفرحة وموسم الثقافة
مباحثات أمريكية فرنسة وتبادل معلومات لتعزيز استهداف مليشيا الحوثي
مَن هي هند قبوات؟.. المرأة الوحيدة في الحكومة السورية الجديدة
أنس خطاب.. من ظل الاستخبارات إلى واجهة داخلية سوريا..
إدارة ترامب تعلن رسمياً حلّ أحد الوكالات الأميركية الدولية بعد فضائحها الداخلية وفسادها الاداري
متعة أن تقرأ مقالة مروان الغفوري على حميد الأحمر من صباح الصبح وأنت تتناول فطورك البسيط مع البسطاء ..
بل قمة المتعة أن تأخذ طريقة قراءتك لها طابعاً مسرحياً فترفع صوتك ليسمعك النادلون وتلتمع أعينهم أيضاً، كما تتفاجئ بالمجانين والشحاذين وبائعة الكاذي العجوز الذين يحيطون بك- إضافة إلى ثلاثة أطفال يبيعون المياة المعدنية والمساوك والجرائد - قد اصيبوا جميعاً مثلك بحالة استثنائية من الصفاء والنشوة ، حتى ذلك القبيلي الذي دخل البوفية فجأة واعتقدناه شخصاً أرعناً حين مر بجانبنا وهو " لاوي بوزه " ومحدقاً بشرر ناحيتي- أو هكذا تصورته - وهو يصيخ السمع دون أن يشعرنا بذلك متعمداً ابراز سلاحه من تحت الجاكيت ومتلبساً دور المخبر التقليدي الضليع : كانت لديه موهبة التذوق على الأقل مكللة بنبالة خاصة، إذ قال لي بنهاية المقالة وقد اتسع فمه لشدة ابتسامتة المنهمرة بسخاء أدهشني : أمانة موضوع باهر ياذاك .. أمانة موضوع باهر ..ثم رفض إلا أن يحاسب فطورنا هو :)