الجيش السوداني يحقق انتصارا كبيرا على قوات الدعم السريع وينتزع أحد اكبر المدن السودانية والاحتفالات الشعبية تعم المدن انفجار مهول في أحد محطات الغاز بمحافظة البيضاء يتسبب في مقتل وجرح العشرات من المواطنين. لماذا ساعدت الصين الحوثيين سراً في الهجمات على سفن الغرب بالبحر الأحمر وماهي الصفقة بينهما .. تقرير أمريكي يكشف التفاصيل تقرير أمريكي يتحدث عن دعم الصين للحوثيين ظمن خيارات الشراكة الناشئة بين بكين وطهران ... ومستقبل علاقة الحزب الشيوعي بعمائم الشيعة الاحزاب السياسية بالبيضاء تطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن بضرورة التدخل العاجل نجاة شيخ قبلي كبير من عملية إغتيال بمحافظة إب ... وانفلات أمني واسع يعم المحافظة في ظل مباركة مليشيا الحوثي حرب ابادة في الحنكة بالبيضاء.. مليشيا الحوثي تقتحم المنطقة والأهالي يناشدون الرئاسي والمقاومة وقوات الشرعية برشلونة وريال مدريد وجهًا لوجه في الجوهرة المشعة (توقيت الكلاسيكو) موقف أمريكي من هجوم الحوثيين وقصفهم منازل المواطنين بمحافظة البيضاء أول زيارة لرئيس حكومة لبنانية إلى سوريا منذ الحريري 2010
تقولين – كذباً – بأنك في حالة طقس ٍ روحية . .
وأنت في حالة طقس من عذاب النفس وغربةٍ نفسية . .
مشكلتكِ – سيّدتي - أنكِ تنسَينَ أنك تنشرين طقسك القارّ والحارّ من حولي . .
في جوّ ٍ من الشِّعر والشعورية . .
فهأنذا أشعر بطقسك البارد في كل الزوايا . .
يكاد يجعل مني قطعاً ثلجيّة . . .
فكيف بكِ أنت . .
وأنت تسكنين ذرى المناطق القطبية؟!
كيف بك أنت . . .
وأنت لستِ كالدّببة القطبية . . .؟!
لا فروَ يردّ عنكِ شدة البرد أو بردَ الشتاء . .
ولا حتى تصطحبين معك معطفاً أو طاقية ؟!
وهأنذا أشعر بطقسك الحارّ . . .
إنني أكاد أحترق من شدّته . .
كزهرةٍ نابتةٍ في تربةٍ صحراوية !!
فكيف بكِ أنتِ . . .
وأنت تقبعين تحت قرص الشمس . . .
في أيام القيظ الحارّة . . .
وفي غربة النفس الاستوائية ؟!
لأكن أحمق – في نظرك – لبعض الوقت . .
لا أعي شيئاً . .
ولتكوني أنت في غاية الذكاء والعبقرية . . .
فلماذا – إذن – حين أسألك عنكِ . . .
تفرّين منكِ إليكِ . .
كقطةٍ أليفةٍ ضيّعت كلّ الاتجاهات . . . ؟!
لماذا . . .؟!
ثمّ تعودين – يا سيدتي – من جديدٍ لتنشري طقسكِ من حولي . . .
وتنسَـين كعادتك . . .؟!
تنسَـين أنكِ امرأة مزاجيّة !!
لماذا تنسَين أنكِ تحشرينني معك برداً وحراً . .
في كل زاويةٍ من زواياكِ . . .
وفي كل تفاصيل حياتك اليومية . . .
ثم تُـلقـِينني في العراءِ أمضغ وجعَكْ . . أمضغ ألمَكْ . . .
وأبكي من شدة القهر . .
أبكي ألماً . .
على الإنسانة الجميلة والإنسانية ؟!