عاجل: الإعلان رسميًا عن نتائج التحقيق في وفاة ''راشد الحطام'' بسجن الأمن السياسي بمأرب.. انتحار أم شبهة خرق للقوانين؟
المنتخب السعودي يتأهل لكأس العالم للشباب
وزير الأوقاف والإرشاد في مؤتمر الحوار الإسلامي يدعو الى توحيد الجهود لمكافحة الطائفية والتطرف وتعزيز قيم التسامح والتعايش
صور خاصة تدفع شابة لطلب الطلاق.. بعد 3 أسابيع زواج: «صورني صور خاصة بهاتفه وأرسلها لأهله»
أول دولة خليجيه تمنع طلابها من الالتحاق بجامعة صنعاء وتلغي الاعتراف الأكاديمي بمخرجاتها
لماذ أطاح الرئيس الأمريكي ترامب برئيس الأركان الجنرال تشارلز براون؟
السوريون في حلم.. والد الرئيس الشرع ينتقد ابنه بمنشور اقتصادي مثير
أسعار الصرف في صنعاء وعدن
محكمة في صنعاء ترفض استئناف حكم اعدام رجل أعمال ومصادرة جميع أملاكه
الملك سلمان في ذكرى يوم التأسيس: ''نعتز بذكرى تأسيس دولتنا المباركة قبل ثلاثة قرون على الأمن والعدل والعقيدة الخالصة''
النخب السياسية التي تدس رأسها في الرمال تجاه المخاطر التي تهدد بانهيار كامل لما تبقى من مؤسسات الدولة الشرعية, متمسكة براتب مذل ومهين سواء كان يأتي في كشف الإعاشة أو كشوفات اللجان الخاصة لدول الخليج، السعودية، الإمارات، قطر ، عمان.
تلك النخبة التي تغامر بالوطن من أجل فتات المال ستستفيق قريبا لتكتشف أنها لم تغامر بالوطن وأن مخاوفها التي دفعتها لدس رأسها في الرمال لن تنجو منها وستُقطع عنها الراتب والاعتمادات، لا يدركون أن تلك القوائم (الاعتمادات والإعاشة) الطويلة ما اعتمدت إلا من أجل استلابهم الإرادة، ليسهل العبث بهذا الوطن وعند الانتهاء سترمى جميع تلك القوائم في سلة المهملات.
ستندمون يوماً حين تستفيقون وأنتم بلا دولة ولا هوية ولا صفة, لا قيمة لكم ولا وزن.
ستدركون أن تنازلكم عن الانتصارات التي صنعها الشهداء والجرحى بدمائهم كان تنازلاً عن كرامتكم والقيمة السياسية التي اكتسبتم قوتها بتلك التضحيات والدماء الطاهرة.
استمروا في دس رؤوسكم في الرمال واتركوا أطراف خارطة الاستسلام يعبثون بحاضر ومستقبل هذا الوطن ووحدته واستقراره وجمهوريته وسلامة الشعب.
وصل الوضع إلى أقصى مدى من الدمار والحصار والقتل والموت مرضاً وجوعاً وانتشر الفقر ليداهم كل بيت في الداخل.
هذه المحن التي يعانيها الشعب لن تفقده الأمل بالله أولاً وبالجيش الوطني والمقاومة ورجال القبائل الذين بايعوا الله أولاً والشعب ثانياً على المضي في مسار المعركة ضد مليشيات إيران الطائفية الإرهابية حتى النصر مهما طال الزمن.
فإن اليقين الذي يسكن قلوب الأحرار ثقة بالله إن النصر حتماً قادم، مهما تآمر المتآمرون على إطالة أمد المعركة، فإن مصير المليشيات إلى زوال بإذن الله !!