الاعلان عن عقوبات أميركية جديدة تستهدف شبكات تجارية تابعة للحوثيين
سبع صفقات عابرة تحرج نادي بايرن .. الانتعاش المالي لم يغير المعادلات
تعديلات تغير شكل التبديلات في الدوري الإنجليزي الممتاز
إيران تعلن مقتل أحد قيادات «الحرس الثوري» في دولة عربية
إيران تفضل استخدام وكلائها العرب ضد خصومها.. واشنطن وطهران.. خطوات «خاطئة» قد تقود الشرق الأوسط لحافة الهاوية
صحيفة أمريكية تكشف عن تزويد واشنطن للسعودية بشحنة اسلحة متطورة- اكثر من 10 ألف قنبلة توجه بالليزر
وقفة احتجاجية قبلية تطالب بالافراج عن اللواء الركن علي محسن الهدي الموقوف في السعودية
مؤتمرات المحافظات.. محاولة لإنقاذ العمل السياسي في البلاد أم حالة تفتيت وانقسام؟
يونيسف: ''تضرر 180 ألف شخص جراء السيول في اليمن وهناك حاجة ماسة إلى 4.9 ملايين دولار''
الجيش يفشل تحرك جديد للحوثيين في تعز
وجدت دراسة جديدة أن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم في الغرفة نفسها تنخفض لديهم معدلات هرمون الذكورة التستوستيرون.
وذكر موقع "لايف ساينس" العلمي الأميركي أن الباحثين في جامعة "نوتردام" وجدوا أن الآباء الذين يتشاركون السرير نفسه أو حتى الغرفة نفسها مع أطفالهم تظهر لديهم مستويات أقل من هرمون التستوستيرون مقارنة بالآباء الذين ينامون في غرف منفصلة عن أولادهم، وتعود المستويات للإرتفاع عند الإستيقاظ.
وجاءت نتائج الدراسة بعد بحث إستغرق 4 سنوات، وقال الباحث المسؤول عن الدراسة لي غيتلر إن "هذا يظهر لنا أن لنشاط الأبوّة تاريخاً عميقاً عند البشر وأسلافنا".
وقد نظر الباحثون في بيانات لاستطلاع تابَعَ رجالاً منذ العام 1983 في إقليم سيبو الفلبيني، عندما كان المشاركون في عمر السنة.
وكجزء من الإستطلاع، راقب الباحثون مستويات التستوستيرون في العام 2009 عند 362 أباً جديداً قبل خلودهم إلى النوم وبُعَيد استيقاظهم.
وتبيّن أن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم لديهم مستويات منخفضة بشكل ملحوظ، لكن فقط قبل النوم، في حين أن المستويات كانت متساوية بين الرجال الذين ناموا مع أطفالهم والذين ناموا في غرف مستقلة.
وقال غيتلر إن الآباء الذين ينامون مع أطفالهم يعانون من تقطع في النوم، وهو ما قد يفسّر النتائج.