آخر الاخبار

أول تعليق من نصير مزراوي بعد انضمامه لمانشستر يونايتد اغتيال هنية .. طهران تحدد شرطاً لإبتلاع الإهانة الإسرائيلية الشرعية توجه طلباً عاجلاً لـ المجتمع الدولي بشأن موظفي العمل الانساني المختطفين لدى المليشيات ثلثي الوزراء من سلالة سيد الحوثيين .. لماذا وقع اختيار المليشيات على الرهوي لـ تشكيل حكومة الانقلاب الجديدة ؟ الرئاسي يعلن إفشال الحوثيين جهود السلام الجارية منظمةدولية: تطالب بنبش المقابر الجماعية في دولة عربية تحتضن أعلى أعداد للمفقودين في العالم تحقيقا للعدالة الشرعية تعلن استكمال تركيب محطة أرصاد جوية جديدة نصبتها في أحد مطاراتها الدولية تأثير الحروب وانعكاساتها 2 تريليون دولار في مرمى هجمات سيبرانية.. ماذا فعلت واشنطن؟ روسيا تكشف عن طائرتها الجديدة « الوحش الخفيف».. الرعب المتعدد المهام- صور رسميا .. الاعلان عن مؤتمر مأرب الجامع بحضور واسع للقوى السياسية والمجتمعية - اشهار استراتيجية تنمية الأرض والإنسان

العلاقة بين زوبعة السبعين اليوم وتقاسم المحافظين بقرارات الأمس ؟
بقلم/ مصطفى راجح
نشر منذ: 9 سنوات و 7 أشهر و 19 يوماً
الأربعاء 24 ديسمبر-كانون الأول 2014 12:58 م
هل كان التوتر ونذر المواجهة الذي ساد اليوم في ميدان السبعين : تغطية على " محاصصة " الأمس بين الرئيس والحوثي " ، أم أن هذه المناوشة الخفيفة الآي جاءت ل " جس النبض " من قبل جماعة الحوثي ؛ لاختبار يقظة قوات الحماية الرئاسية ، وقوات الاحتياط ، تمهيدا لفرض سيطرتها ؟ 
كلا الاحتمالين وارد ، غير أن الاحتمال الأقرب هو أن تكون الزوبعة المثارة اليوم في ميدان السبعين بين الحوثيين وقوة الحماية الرئاسية ؛ تغطية على ما أظهرته أمس تعيينات المحافظين من " تقاسم ومحاصصة " بين الرئيس والحوثيين ، محاصصة تؤكد الشكوك بتحالف سري بين الطرفين ، وتدعم اتهامات التواطؤ لتسليمهم العاصمة التي وجهت لعبد ربه ووزير دفاعه السابق من اكثر من طرف داخلي وخارجي ، ناهيك عن الرأي العام والشارع اليمني الذي لا زال مذهولا من تسارع الأحداث التي أوصلت البلد الى حالة اللادولة ، بينما الرئيس يتفرج أحيانا ، ويتواطأ أحيانا ، ويضلل ، ويغطي ، ويشرعن سيطرة جماعة الحوثي ..
 وربما يكون العكس .. حيث يحتمل أن تكون الجماعة قد استغلت وضع الانكشاف الكامل للرئيس والرئاسة ، وحاولت فرض أمر واقع للاستيلاء الناعم على دار الرئاسة مثل مؤسسات كثيرة تم فرض السيطرة عليها ، أو على الأقل : " جس النبض " لمدى الجاهزية واليقظة من قبل قوات الحماية الرئاسية ، وقوات الاحتياط ...؟
كلا الاحتمالين قائم ... والأقرب في تقديري هو الأول ..
خصوصا أن السفير السعودي التقى بالرئيس اليوم ، بعد أن طيرت " المحاصصة الرئاسية الحوثية " في قرارات أمس عشرين جني من رأس السعودية ، وقطعت شعرة الثقة الواهية بهادي التي كانت باقية عندهم ، وقطعت الشك .. ب " يقين " المحاصصة بين الطرفين ..

عودة إلى كتابات
الأكثر قراءة منذ أسبوع
د. محمد معافى المهدليمذكرات زائر إلى مدينة صنعاء 1-2
د. محمد معافى المهدلي
الأكثر قراءة منذ 3 أيام
مجدي محروس
التضامن المؤذي
مجدي محروس
كتابات
وائل الهمدانيعن كرم النفاية
وائل الهمداني
محمد سلطان اليوسفيالحرب لم تضع أوزارها بعد ...
محمد سلطان اليوسفي
عبدالله محمد شمسان الصنويالاصلاح يقلب الطاولة على الجميع
عبدالله محمد شمسان الصنوي
مشاهدة المزيد