آخر الاخبار

وزير الخارجية اليمني: لا سلام إلا بقوة وبعض الدول شجعت الحوثيين ولا ترغب في هزيمتهم عسكرياً الرئيس الإيراني يكيل الثناء والإشادة بالمليشيات الحوثية في اليمن ويعلن عن مزيد من التعاون معهم بعد إغلاق فروعه في مناطق الشرعية بتوجيهات حوثيه وفتحها بقوة مركزي عدن بنك الكريمي يوجه بيانا عاجلا لكل عملائه في مناطق الشرعية والحوثيين الحوثيون يفقدون قارباً محملاً بالخبراء الأجانب والأسلحة الصاروخية .. والمليشيا تعلن الإستنفار في الحديدة لأول مرة منذ 9 سنوات.. اليمنية تدشن رحلات جوية مباشرة بين عدن ودبي لقاء الرئيس العليمي مع السفير الكويتي صور.. ثالث محافظة تخرج مؤيدة لقرارات البنك المركزي اليمني شاهد.. تعز تنتفض بتظاهرة شعبية حاشدة دعما لقرارات البنك المركزي ورفضا لمحاولات اممية انقاذ الحوثيين اليمن تتضامن مع امريكا وتستنكر محاولة اغتيال ترامب أول دولة عربية تعلن عن عمليات سحب واسعة وشاملة لألبسة نسائية مسرطنة من الأسواق

مقدام جسور لا يخور
بقلم/ توهيب الدبعي
نشر منذ: 14 سنة و شهر و 12 يوماً
الثلاثاء 01 يونيو-حزيران 2010 08:32 م

من الصعب التقاط الكلمات الباردة من وسط السنة اللهب المتوهج تحت خط الاستواء..

حيث تجبرني الأيام أن أتجرع الغصص والأحزان

والعمر يجري والشهور تركض أمامي و تطاردني

والسنون تجثم على أنفاسي كأن أعلى قمم الأرض تزحف فوق صدري

من أي شيء خلق الله الحنين إلى الديار؟

ومن أي نوع من الأشباح خلق الله الغربة؟

رغد العيش وجمال الطبيعة لا يساوي طيفا من وحشة الغربة!

أحس أنني أعيش وحولي فضاء من الآلام ولحظات السعادة أشبه باستراحة الجلاد حين يتوقف عن جلدك ليلتقط أنفاسه!

لا ادري هل أنا حائر أم حاقد؟

حاقد على الزمان والمكان

والأقلام والأوزان..

أم أن الألم أصبح لا تسعه العبارات ولا يستوعبه البيان!

هل أنا الوحيد الذي اغترب..أم الوحيد الذي أحب وطنه..لست ادري؟

ربما أكون حائرا أو تائها

لكن أنا دائما ضد الانكسار

مقدام جسور لا يخور

لكن في معركة الغربة والوطن بالذات

أقول"ليت الزمان يعود إلى الوراء حتى لا أكون هنا"

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
د.عبدالمنعم الشيبانيليس النافية
د.عبدالمنعم الشيباني
اسامه عبد الرحيمعربي رغم أنوفهم..!
اسامه عبد الرحيم
عبد الرحمن العشماويرضاعة الرجل الكبير
عبد الرحمن العشماوي
عبد الله عزام الحارثييا فلسطين عُذراً
عبد الله عزام الحارثي
معاذ محمد الجنيدطفولة بالمزاد
معاذ محمد الجنيد
مشاهدة المزيد