تدشين اختبارات القبول للطلاب المتقدمين بمجمع المتفوقين بمأرب.
العرب في أولمبياد باريس يحصدون 5 ميداليات في يوم واحد
العليمي يطلب من أمريكا دعما عاجلا وسفير واشنطن يرد
تصريح مسئول في مارب بشأن الوضع في المحافظة التي تشهد منخفضا جويا
تحليل.. 3 أهداف حققتها إيران من تأسيس ميليشيات لها في المنطقة كالحوثيين وثقة الوكلاء بها تعرضت لضربة كبيرة
جماعة الحوثي تضع بن حبتور في مجلسها السياسي وتكلف شخصية جديدة بتشكيل حكومة
محكمة في صنعاء تقضي بإعدام ''غالب القاضي'' رجما حتى الموت
شاهد.. عاصفة رعدية شديدة تضرب مأرب وحصيلة أولية بالخسائر
الإنذار المبكر يحذر: اليمن تتأثر بأمطار رعدية غزيرة وهذا ما سيحدث خلال الـ 72 ساعة القادمة
القشعريرة في الأطراف علامات قد تشير إلى مرض التصلب
اكتسب فناننا أيوب طارش عبسي، تلك الشعبية الواسعة والحب الكبير لانه -وهو يغني- يقول مافي النفس
سلب قلوب الشباب وعقولهم بأغاني الزفة وهو يدندن ''وا صبايا وا ملاح هيا أقطفين لي مشاقر وارصفين لي الورود الحمر وسط المزاهر واطرحين الكواذي البيض بين المباخر، لحبيبي هو حبيب القلب أول وآخر''
لم ينسى أيوب دغدغت مشاعر المغترب ونبش ذكرياته، فدعاه للعودة ''ارجع لحولك كم دعاك تسقي ورد الربيع من له سواك يجنى '' ثم عبر عن حالة الشوق في ''بالله عليك ومسافر'' و ''مهما يلوعني الحنين شا صبر واراعي لك سنين''
وفي انقى صور الحب جسد أيوب طارش حال العشاق مترنما ''انا ومحبوبي وقلبينا وخامسنا الصباح'' و ''من مثلنا في الحب من مثلنا'' و ''احبك والدموع تشهد''
يحلق بك ايوب في الجبال ويطير الى السهوب والوديان، مستنهضا همم الفلاحين والمزارعين في اوبريت ''وبليبل وا بو البلابل'' و ''يا حملات الشريم'' و ''شن المطر يا سحابة''
وفي لحظة صعبة من عمر الوطن، ينعش ايوبنا ما تبقى داخلنا من مشاعر أمل ، صادحا ''دمت يا سبتمبر التحرير'' وبعدها يتساءل ''لمن كل هذه القناديل''.
تذهب معه في رحلة ممتعة الى تهامة ''وا طائر أمغرب ذي وجهت سن أمتهايم قلبي ضناه أمعذاب أحيان في أمزيدية وأحيان منها وشايم شيب وعاده شباب'' وياخذك بعيدا الى عدن ''حيث الهواء فيها ملون'' ، ثم يصعد بنا الى ''صبر والفراسك والبلس يرحم ابوه من غرس'' واخيرا الى ''وادي الضباب ماءك غزير سَكَّاب''
وبصوته العذب يبتهل ايوب الى الله في ''رحمان يا رحمان''
هذا هو أيوب فنان اليمن الكبير الذي نحبه، غنى للشجر والحجر، صوت الأرض، كل اغانيه ارتبطت بالإنسان.