آخر الاخبار

علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى  زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟ شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر .. إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030 كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا

محمد حسن الكبوس
بقلم/ جريدة مأرب برس
نشر منذ: 12 سنة و أسبوعين و 5 أيام
الإثنين 04 مارس - آذار 2013 05:45 م
مؤسس مجموعة الكبوس للتجارة والصناعة والاستثمار، والتي بدأت نشاطها منذ العام 1938م.
بدأ الحاج محمد حسن الكبوس رحلته في عالم التجارة مسافراً إلى مدينة عدن لجلب البضائع المتنوعة، وأثناء تواجده في عدن قرر جلب أنواع من الشاي السيلاني والكيني إلى مدينة صنعاء القديمة، وكان بذلك أول من قام بإدخال وبيع الشاي في مدينة صنعاء وأول من ادخل مكائن طحن البن اليمني الأصيل لبيعه إلى المستهلك اليمني وأصبح الناس يتوافدون عليه بكثرة فارتبط اسم الشاي والبن وجودتهما باسم/ شاي وبن الكبوس.
 ومن هنا تطور النشاط التجاري وتم تأسيس أول وأكبر مصنع على مستوى الشرق الأوسط لإنتاج وتعبئة الشاي بأحدث الوسائل والمكائن الممكنة.
ولم يقتصر نشاط مجموعة الكبوس على إنتاج الشاي فحسب بل توسع ليشمل إنتاج وتعبئة البن، بل وتصدير كلّ من الشاي والبن إلى دول الخليج وبعض الدول الأوروبية والأمريكيتين واليابان.
امتدت أنشطة المجموعة لتشمل صناعة الأغذية الخفيفة والصناعات البلاستيكية والعديد من الصناعات المتنوعة بالإضافة إلى أن مجموعة الكبوس وكيلة لعدد من الوكالات العالمية مثل وكالة فريجيدير وجيبسون وبيسل الأميركية المتخصصة في صناعة الأدوات المنزلية الكهربائية، بالإضافة إلى وكالة آ اند دي اليابانية للميازين الحساسة.. وغيرها من الشركات العالمية الاخرى.