منتخب اليمن يستهل تصفيات كأس آسيا بتعادل مخيب في أرض بوتان
سفارة واشنطن في اليمن تكشف الهدف الرئيسي للضربات الأمريكية على مليشيا الحوثي
عاجل: تصريحات لترامب حول الهجوم على الحوثيين وفضيحة تطبيق سينغال
خسارة البحرين وقطر في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026
بتمويل كويتي ...إفتتاح مركز تعليمي بمحافظة مأرب بتكلفة 700 ألف ريال سعودي
السبت أم الأحد؟ الفلكي اليمني أحمد الجوبي يحدد متى ينتهي شهر رمضان ومعهد أبحاث مصري يؤكد الموعد
بن دغر يشيد بجهود طارق صالح وبالجهود المبذولة في التنسيق بين القوى الوطنية لمجابهة التحديات
صدور توجيهات رئاسية خلال اجتماع عقد بقصر معاشيق بالعاصمة عدن
عيدروس الزبيدي يبلغ الإدارة الأميركية على ضرورة التنسيق بين الجهود المحلية والإقليمية والدولية لمكافحة المشروع الإيراني في المنطقة
تعرف على قنبلة مهمتها مخابئ الحوثيين
يعتقد الإيرانيون ان الدول العربية وفي المقدمة منها دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مجال حيوي ايراني بامتياز وعلى ضوء،هذا الاعتقاد يسابق الإيرانيون الزمن لتحويل هذا الاعتقاد الي واقع ملموس في ظل عدم وجود استراتيجة عربية موحدة تمنع انتشاره او على الاقل تحد من توسعه
للقارئ الكريم تتبع هذا النشاط الايراني المحموم على مختلف الأصعدة
ففي المجال الثقافي والتيشر المذهبي القايم على نشر التشيع في أوساط الدول العربية والاسلاميه السنية وتشييع المجتمعات السنية عبر المظلومية للاقلية الطائفية في البلدان العربية وتجذير ثقافة الأحقاد عبر احياء واستحضار مادار بين المسلمين من فتنة قبل ١كثر من ١٤٠٠سنة وتقسيم المجتمع بين على ومعاوية وكأن معركة صفين لاتزال تدور بين الطرفين في اليمن والعراق ولبنان والبحرين وسوريا ..الخ .
ثانيا التوسع العسكري من خلال إنشاء الكيانات العسكرية كاذرع ايرانية في خواصر الامة فوضت ولازالت تقوض الدولة الوطنية واليمن خير شاهد .
ثالثاً
السعي الايراني الحثيث لتطوير السلاح وخصوصا منظومة الصواريخ والطيران المسير ما يجعل هذا المجال الحيوي تحت رحمة هذه الأسلحة الفتاكة ولم يكتفى الإيرانيون بذلك بل يكثفون الانشطة السياسية والدبلوماسية لاستكمال الحصول على السلاح النووي الذي أصبح الحصول عليه قاب قوسين أو أدنى خصوصا بعد استكمال دورة الماء الثقيل كخطوة اخيرة لإنتاج القنبلة النووية .
وهناك تماهي من كثير من الدول الكبرى مع امتلاك ايران لهذا النوع من السلاح الاستراتيجي .
ومايظهر من جلبة وصراع ظاهر بين إيران والولايات المتحدة يجري عكسه من تحت الطاولة في إطار سياسة تبادل المنافع وتحديد الادوار المسموح بها والممنوع في دهاليز السياسة الدولية والتي أصبح العرب فيها الخاسر الأكبر كنتيجة حتمية لحالة التشظي العربية .